الصفحه ١٥٥ : رشيق في تاريخه المسمى بميزان العقل ، هذا وهم فإن
السعيد توفي يوم الثلاثاء منسلخ صفر ولا يمكن أن يصل
الصفحه ٢٣٨ :
لم تغنّءالة بها
حاملها
ففتحا يوم
العروبة معا
فتحا أرى في
الأندلس مطمعا
الصفحه ٣٤ : .
أبو محمد صالح في
الأنيس المطرب بروض القرطاس.
ابن هشام في
التيجان.
اليفريني في نزهة
الحادي.
ابن
الصفحه ٢٢٨ :
أتاها باشا
إبراهيم وسط حادي
من القرون من
بعد الألف للوطس
قام
الصفحه ٢٣٢ : حسبما ذلك مبيّن في نزهة الحادي ، والمهرة الوردية ، وقام عليه أبو العباس
أحمد بن أبي محلى المساوري. ثم
الصفحه ١٣٨ : له أربعمائة حاضنة (كذا) في قصره
حتى إنه بشر في يوم واحد بولادة سبعة عشر غلاما وهذا لم يسمع مثله. ثم
الصفحه ١٦٥ :
بناه مولانا إدريس الأكبر وعمل له المنبر. وبالقديمة ضريح الشيخ داوود بن نصر أول
من شرح البخاري توفي في
الصفحه ٢٣٦ :
صبيحة يوم الجمعة
سادس عشرين شوال سنة تسعة عشر من الثاني عشر (١) بعد إقامة النصارى
بها مائتي سنة
الصفحه ٨٩ : حتى اليوم بجنوب المدينة في ساحة كبيرة وواسعة غير بعيد عن السوق المركزي
لبيع الخضر والفواكه بالجملة
الصفحه ٢٣٥ : سبعة عشر ومائة وألف (٢) وبقي في الملك أربعة وعشرين سنة وبقيت وهران كسائر مملكة
إسبانيا تحت حكمه واشتدت
الصفحه ١٧٤ :
بتمامها فعليه بالأنيس ، أو دليل الحيران. وتوفي ضحى يوم الثلاثاء ثاني عشرين من
المحرم كما في الأنيس ، وصفر
الصفحه ٢٦٨ : . ثم الفونص الثاني عشر وتسمّيه (كذا)
المسلمون الفنش تولى سنة اثنين وتسعين ومائتين وألف (٢) وبقي في
الصفحه ٢٧٥ : ست وعشرين ومائة وألف وحبّسها للدفن على عقبه وعقب عقبه وكتب فيها اسمه
وتاريخ بنائها وتحبيسها بما نصّه
الصفحه ٦٢ : وهران
المعروفة من الخرائط ، والباقية حتى اليوم ثمانية هي ، في الشرق : باب السوق وما
يزال قائما حتى اليوم
الصفحه ٧١ : لا تمسّه النار. ا ه. فانظر ما بينهما من البون في المعنى. وتوفي رحمهالله في صبيحة يوم السبت ثاني عشر