الصفحه ٢٦٩ : بالرومية أراقليوس وكانت الهجرة النبوية
في السنة الثانية عشر من ملكه وهو الذي بعث له النبي
الصفحه ١٨٥ :
آه لتضييعه في
اللهو والمرج
(ص ١٢٧)
وكم عصيتك جهلا ثم تسترني
وباب فضلك عني
الصفحه ٩١ :
في عام أربعة
وثمانين من الثالث عشر ودفنا بضواحي البطحا في المشتهر (١).
ومنهم الضرير
السيد أحمد
الصفحه ١٨١ :
القرآن بالسبع (١). وقال الحافظ أبو راس في الشماريخ : أنه كان يقرأه (كذا)
بالعشر ، وأن أباه كان يقرأه (كذا
الصفحه ٨٣ :
فكان من المفتوح
لهم في كل شيء. وكانت له صحبة جسيمة ، ومحبّة عظيمة ، مع الولي الزاهد ، القطب
الغوث
الصفحه ١٨٢ :
إلى قبيله فاستركب منهم في يوم واحد ألفي فارس وضبط ملكه وأسّسه واجتمع بأبيه أبي
يعقوب وابنه أبي تاشفين
الصفحه ٢٣ : بينهما من الأحداث والمشاكل.
وخلال هذا شرح
أحداث وهران وتعاقب الحكم فيها بين بني زيان وبني مرين حوالي
الصفحه ٩٧ : التي
اسمها : بانت سعاد. وله يد في علم النجم والحساب وكل علم لا سيما اللغة. واسم
الشرح المذكور : «تسهيل
الصفحه ٢٤٠ : لما بنا (كذا) السدّ بأرمينية
فسموا لذلك بالترك. انظر القسطلاني في السفر الآخر من شرحه للبخاري. وفي
الصفحه ٢٧ : أول من بايعه سيدنا طلحة بن عبد الله أحد
العشرة ... وكانت يده قد شلت في قضية أحد فيما اشتهر فقال حبيب
الصفحه ٢٤٤ : طرابلس
الغرب. ثم سليمان شاه خان تولى سنة ست وعشرين وتسعمائة (١) وذلك يوم موت والده المذكور وبقي في الملك
الصفحه ٩٨ :
، في الباب الثالث منه بما نصّه : فانجرّ الكلام إلى أن قلت الأمر الفلاني كلا شيء
بفتح الهمزة ، فقال لي
الصفحه ٢٤٧ : محي الدين
المختاري المخلص على المغرب الأوسط في يوم الإثنين أو الأحد ثاني عشر رمضان سنة
ثمان وأربعين من
الصفحه ٢٤٣ : في الجهاد وعاش ثلاثا وثمانين سنة. ثم ابنه مراد بك خان تولى يوم موت
أبيه وهو سنة إحدى وستين وسبعمائة
الصفحه ٨٤ : لم يسمع في حياته بهذا الاسم ، علما بأن صاحب المخطوط
كان ما يزال حيا في نهاية القرن التاسع عشر وهو