الصفحه ٣٢٧ : بدرا ، وللمواهب بحرا ، وعلى
البلاد والعباد ظلا ظليلا وسترا ، بنا (كذا) الله لك بيتا في الجنّة كما بنيت
الصفحه ٣٣٧ :
اسمها : فتح الإلاه ومنته ، في التحدث بفضل ربّي ونعمته ، من المدح والثناء الجزيل
، والترحم له بالترحم
الصفحه ١٣٩ : الرحمن
الداخل ملك الصحراء بأسرها وأطاعه بها من ملوك السودان عشرون ملكا كلها تؤدي له
الجزية وكان يركب في
الصفحه ١٧٥ :
يغمراسن بخمس سنين
كما في الخبر المعرب. وحمل إلى رباط الفتح من بلاد العدوة ودفن بمسجد شالة منها
كما
الصفحه ١٤٨ :
وستين (٢) منه فتحرك له بجيشه في سنة اثنين وستين منه (٣) فقتله وحمل رأسه لمراكش. ثم قام عليه بقفصة
الصفحه ٣١٩ : أمر الله
لا مردّ له
فيعمى المرء فيه
وهو بصير
قال ولما تلاقى
المخزن والأعراب
الصفحه ٣٤٣ : قولة قاطعة ، إلى أن قلت له يا سيدي
خلصني من السجن أو اقتلني ولا تدعني في السجن الدائم ، فقال له آغا
الصفحه ٢٨٢ : الحج في وقت الصباح وهو بمحفل عظيم فقال له
السلام عليك أيها الأمير الخرير أنعم الله صباحك يا باي ابن
الصفحه ١٨٣ :
عبد الله بن مسلم
جيشا لحرب محمد بن عثمان فهزمه الوزير هزيمة بليغة وجاءته البشارتان بالهزيمتين
الصفحه ٢٢٦ : جيدا. وإلى هذا أشار الحافظ أبو راس في سينيته بقوله :
وقيّض الله
الأتراك بمزغنة
الصفحه ٢٧٥ : عقبه بأن لا يدفن فيها غيرهم ومن بدّل أو غيّر فالله حسبه ويتولى
الانتقام منه وأتممت وكملت هذه القبّة على
الصفحه ٢٩٩ : ، وجندوا معه وأمره كله كذبا ، واتبعوه في المصادر ، وامتثلوا له
في النواهي والأوامر ، فحرك بهم على قسنطينة
الصفحه ٢٨٩ : والإحسان ، وباسط مهد العدل والأمان في كلّ
زمان ، اتحفه الله برضاه ، وجدد له اللطف وأمضاه ، تولى سنة اثنين
الصفحه ٣٥١ : ورجليه الرعية لما رءا (كذا) ضعفهم ببصره ، ويريد بأذنيه وعينيه أغواته
وقياده لما كثر مالهم في نظره
الصفحه ٢٧٩ : فقال له هي لك وتبقى فيها بعدد ما أعطيت ولو زدت في العدد
لزيد لك فيه أيضا ولما سمع ولد سيدي عابد بذلك