الصفحه ٣٦٧ : : الحمد لله وحده وصلى الله على سيدنا ومولانا محمد وآله
وصحبه وسلم أبقى الله سعادة من أنام الأنام في مهد
الصفحه ٣٢٩ : القولة الكفرية فقال له يا سيدي قد
جعلها الله لي مسلكة.
ثم غزى هذا الباي
في السنة الثانية من توليته
الصفحه ١٥٥ : له وكان حسن
السياسة وأعاد اسم مهديهم في السكة والخطبة وقمع العرب لكنه لما استقر أمره تخلى
للذّات فلم
الصفحه ٢٨١ : عند امرأة كبيرة فصارت تطبخ له وتغسل ثيابه وهو يكرمها بما أحبّ إلى
أن مرض ببيتها فشمرت على ساق الجد في
الصفحه ١٤٢ : من بني العباس فهو كما في
الجمان ، والأنيس المطرب ، محمد بن عبد الله ابن عبد الرحمن بن هود بن خالد بن
الصفحه ٣٦١ : ، بإغراء عدة بن ونزار رايس
الونازرة الزمالي له علية في الوجيزة ، بحيث علّقه مع خشبة بوهران ، وقال هذا جزا
الصفحه ٢٣٣ : العبيد
الشراقة حذو المقطع في جيش ضخم خرجوا به من وهران ومرّوا على قديل ثم رزيو ثم
الصنهاجي ويقال له
الصفحه ٦٨ :
في محلّ فيه
متعبّدون وصالحون وحمامه مقصود للتبرك فيه نفع كبير (١) ومعنى دادّ في لغة زناتة هو الأب
الصفحه ١٤٣ : وجعل بعضهم بدل إبراهيم جعفر فقال في رجزه :
خلّف ستة من
الذكور
عبد الله الكامل
في
الصفحه ١٤٥ : الرسول بالطريق قادما للأمير فلما وصل سلم عليه
ثم قال له يا أمير المؤمنين في نفسك شيء مما قال لك فلان
الصفحه ٣٥٠ :
الحراثة إلى أن
بقي للصيف شهر واحد في القول الذي ليس من أقوال الرثاثة ، فأرسل الله مطره النافع
الصفحه ٣٣٣ : ترفاس الذي غزاه الباي خليل ، فأهلكه الله
لرجوعه لتلمسان في السبيل ثم كر الباي لأهله راجعا وهو في هلاك
الصفحه ١٥٧ : أولاده وذبح الواثق المخلوع
وولديه الفضل والطيب وسلم له ابن صغير يقال له أبو عصيدة ثم قام عليه شخص من
الصفحه ٣١٣ :
من الأنام كافل
اليتامى والرامل ، وقامع الشجعان البواسل من أسعده الله وأسعد به البلاد ، وأقامه
الصفحه ١٩١ :
ابن مسعود
الوعزاني بعد أن أظهر له الخدمة ، وقتله في بيته منتهكا منه أعظم الحرمة فعاجله
الله