الصفحه ١٤٩ : برمان
يأكله فأوتي به فوجده حامضا وتكرر ذلك فقال له الوكيل أنت في حراسة منذ ستة أشهر
ولا تعرف حلوه من
الصفحه ١٦٣ : وحاصره فيها السعيد بعد أن نزل بوادي سلي وسأل
منه الدخول في طاعته فأبى فزحف له وتعلق بالجبل محرّضا على
الصفحه ٢٧٤ : مسافة نحو الساعتين والثلاث ويرجع عنه بعد أن يدفع له
في تشييعه قدرا جليلا من المال إكراما له. ثم إن
الصفحه ٣١٦ : ذهب عن حفظي. وما في الأنيس خذه ، بإثبات :
جزى الله جلّ
الناصر بالبواتر
قدور بن
الصفحه ٢٧ : ، ولا شفقة له ورحمة في الأعيان وغيرم من النساء والرجال
وإنما هو سفاك للدماء ، وليس من السادات الرحما
الصفحه ١٥٩ : . ولكن اختلف في طريق اتصاله به. فقيل إنه القاسم بن محمد
بن عبد الله بن إدريس بن إدريس بن عبد الله الكامل
الصفحه ٧٤ : وطنا الوامودي
أصلا نفعنا الله بالجميع ، آمين فإنه في وقته ذهب مرة لوهران فعظمه أهلها أشدّ
التعظيم فكتب
الصفحه ١٥٨ : نائبا على اللحياني فلذلك
بويع له وكاتبوا اللحياني على القدوم فأبى. هذا مفاد ما في تاريخ أبي الفدا
الصفحه ٣٦٢ : المصلحة اترك ما نويته وأبعث من يأتك (كذا) به لأنك جئت له لا لكلهم ، حيث لم
يهدك الله في شأنه واترك الطلبة
الصفحه ٢٠٢ : ويمرّ على معادن الذهب والياقوت فيسير ما شاء الله إلى أن يأتي لبحيرة
الزنج. قال حاكيه ولو لا دخوله في
الصفحه ٢٩٥ : سرورك أن تبني بها جامعا عظيما يبقى ذكرك به مخلدا في الألسنة
فعند ذلك أمر الباي ببنائه وبعث له بصندوقين
الصفحه ١٦٠ : الأدارسة في البلاد. فكان القاسم
بن محمد بن عبد الله بن إدريس ممّن توجه إلى الصحراء فانضاف إلى بني عبد
الصفحه ٢٠٣ : العمران ومثلها في الخراب
حتى انتهى إلى بحر أخضر فرأى النيل يشقّه (ص ١٤٣) فركب به دابة سخرها الله له وعدت
الصفحه ٢١٢ : صارت ملاتة وسيرات من جملة بلاده التي
تحت يده وشداده ، يتردد بها في ليله ونهاره. ولا منازع له فيها
الصفحه ٢٢٢ : جالس في دار الإمارة إذ دخل عليه حارس البحر الذي يقال له صاحب الناظور
وأخبره بأن عمارة النصارى قد أتت