الصفحه ٢٠٨ :
موروث لأكابر عن
أكابر وأن هذا الكتاب عندهم يتوارثونه محفوظا مطيبا في حلة خضراء في وسط صندوق من
ذهب
الصفحه ٧ : ، وعمه مصطفى ابن إسماعيل. في المقصد الخامس والأخير من مقاصد الكتاب من
صفحة ٥٣٨ إلى صفحة ٥٤٥. ولكن هذه
الصفحه ١٧٣ :
عظيم مات فيه من
جيش يغمراسن خلق كثير ولو لا ما حال الظلام بينهما لم تقم قائمة لبني عبد الوادي
وفرّ
الصفحه ٤٧ :
وقد خلف بعد وفاته
ابنا فقيها تولى إمامة مسجد بناه له صهره بمدينة سيق وبقي به حتى توفي ، كما خلف
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
كلمة شكر وتقدير
إن كتاب طلوع سعد
السعود الذي نقدمه اليوم للقرا
الصفحه ٢٤٠ : . قال وفي قلبي منه شيء ، وقال ابن هشام في التيجان : إن
أمة من ياجوج وماجوج آمنوا بالله فتركهم ذو القرنين
الصفحه ٣٢١ : في كتاب درء
الصفحه ٢١٤ : كثيرة ومن أراد استفاءها
فليراجع الكتاب / الذي اسمه : القول اليقين في وقائع هبرة مع الإسبانيين للحافظ
أبي
الصفحه ١٠٩ : المختلفة الألوان والأنواع وأغناه حتى صار لا يسئل الإلحاف. وطهره من
الأدناس وسائر المناكب ، بعد أن وقع في
الصفحه ٤٥ :
ومن رأي الشيخ
المهدي البو عبدللي أن مؤلف هذا الكتاب هو الشيخ محمد بن يوسف الزياني أو أحد سكان
قرية
الصفحه ٣٦ : فيها اسم المؤلف ولا كتابه وإنما يقول : قال بعضهم ، أو قال بعض
مؤرخي النصارى. وهذا كله في القسم الأول من
الصفحه ٤٣ :
مرين. فأما أن يكون
المزاري قد انتزع هذه الأقسام من دليل الحيران وأدخلها وأدمجها بعينها في كتابه
الصفحه ٤١ : من دليل الحيران إلى مقصدين اثنين في كتابه :
واحد تحدث فيه عن أولياء وهران ، والآخر عن علمائها. ونقل
الصفحه ٣٥ : الجمان.
و ـ روضة السلوان.
ـ الطريقة الثانية
: يذكر فيها اسم الكتاب فقط دون الإشارة إلى مؤلفه مثل
الصفحه ١٩٧ : . ومسكنهم كما في كتب الحافظ أبي راس وكتاب شيخه الشيخ المشرفي ، بأرض
الأندلس من قطلان وبرشلونة من جهة الشرق