الصفحه ٣٤٨ : التركي في الكتاب المذكور ،
وهو ذكر الأعيان المشهور ، ولذلك قلت فيه هذه الأبيات ، الدالة على كماله بالثبات
الصفحه ٣٢٢ :
الشقاوة ، في حروب
الترك مع درقاوة ، لأديب عصره وفريد وقته ودره ، الشبيه في أدبه بالبارع أبي نواس
الصفحه ١٩٠ :
عامر واستقرّ في أمان فوجه له من جرّعه كأس الحمام وكما تدين تدان.
ثم تولى أبو زيان
المار غرة ربيع
الصفحه ١٥٠ : الكفاية. / وقال في آخر الكتاب إن كان
إبراهيم بن أدهم خرج عن ملك خراسان فأنا خرجت عن ملك المغرب وعن هذه
الصفحه ٢٩٦ :
هرم ومأمون رشيد
بلا عنت
فاق ابن مكدّم
في كل أموره
ولو كان حاضرا
سلّم له
الصفحه ٨٩ : ء والأحفاد ، والفروع ص ٢٧٧ ـ ٢٧٨.
وقد ذكر الشيخ المهدي البو عبدلي في
تعليق له بدليل الحيران بأن أمحمد بن
الصفحه ٢٥٢ :
والتقوى ، ولم
يقبل الملك حتى قيل له أنه واجب عليك. وكان يرى النبي صلىاللهعليهوسلم في المنام
الصفحه ١٩ : وهران. كل ذلك في تسع صفحات.
ـ المقصد الرابع :
وهو أطول مقاصد الكتاب يحتل خمسة أسداس المخطوط تقريبا
الصفحه ٩٧ : الأستاذ محمد عبد الله عنان في كتابه : نهاية الأندلس ، ونقلت
عنه الأستاذة ليلى الصباغ في مقالها : ثورة
الصفحه ٥٧ : ومائتين وقيل إحدى وتسعين وقيل اثنين وتسعين ا ه (١) والصحيح من هذه الأقوال التي ذكرها الحافظ في كتابيه
الصفحه ٥٢ :
(كذا) الذين بهم
فاقت ما عداها من المدون (كذا) فهم أهل الخصائل الجميلة. فجمعته بحمد الله تعالى
في
الصفحه ١٦٢ : المرق لقب بذلك لكثرة جوده ، نصّ
عليه الحافظ أبو راس في كتاب الحاوي. وكان ابتداء ملكه يوم الأحد رابع
الصفحه ٣٩٩ : .
القول الأوسط :
٢٥١.
ـ ك ـ
كتاب الحاوي :
١٦٢ ، ١٥٦.
كتاب الإشارة :
١٩٠.
كتاب الشفاء :
١٩٠.
كتاب
الصفحه ٣٩ :
أولا : شاع في
أوساط المتعلمين الأهالي بمدينة وهران بأن كتاب طلوع سعد السعود في الحقيقة ،
والواقع
الصفحه ٧١ : ، ولكنه لم يحدد مكانه ومكان القرية بالضبط.
وأورد المقدم ديديي في الجزء الرابع من كتابه : وهران عام ١٩٣١