الصفحه ١٦ :
الأحمر في كتابة الكلمات الأولى أو الحروف الأولى للكلمات في بداية الجمل والفقرات
التي من المفروض أن تكون
الصفحه ١٢٥ : صحبة الكتاب بهدية عظيمة من
جملتها قطط الزبد ثم اللمط ، والزرفة وغيرهم ، فسرّ المنصور بذلك كثيرا وكتب له
الصفحه ٣٢٠ : ، فأجابهم بكلام السياسة وخاطبهم بخطاب الرياسة ، قائلا لا
يضركم الأمر العسير ، فإن الله تعالى قال في كتابه
الصفحه ٩٩ : (٦).
__________________
(١) محمد المصطفى بن
عبد الله بن زرفة بن دحو الدحاوي من شرفاء وعلماء غريس ، مر التعريف به في هامش ٢٣
من
الصفحه ٩٥ : محياي ، العالم الربّاني ، الشريف الحسني أبو عبد الله
محمد بن يوسف الزياني / في (ص ٣١) الفصل الثالث من
الصفحه ٩٦ : ، ومقامة مساجد الشام ، ومقامة بغلته ،
وترجم له ابن خلكان في وفيات الأعيان ، وابن فضل الله المعري في مسالك
الصفحه ١٨ : بنيت للآن. اعتمد فيه كذلك على دليل الحيران للزياني ،
وقال : «اعلم أيدني الله وإياك بنوره ، ونفعني وإياك
الصفحه ٩٠ : الجديدة وهو في القرن الحادي عشر مشتهر (٢) غير انّي في حيرة من هذا المقام بالتعيين ، لأنه إن كان
المنسوب له
الصفحه ٧٣ : ساداتها العلماء فقالوا له لا نحتاجوا (كذا)
في ذالك إلى حكم وإنما رأينا الشريعة قتلته فقتلناه فقال لهم أنتم
الصفحه ١٧٤ : السلطان فدعا بماء بمرأى
بطارقته وغسلها من قبلته فكانت له فخرا وفي ذلك قال لسان الدين ابن الخطيب في رقم
الصفحه ١٣٥ : والفالوج ونحوهما ، وجدد السكة من واقعة الزلاقة
فنقش في ديناره في جهة : لا إله إلا الله محمد رسول الله
الصفحه ٥٨ : أن وهران بفتح الواو ، وكما لابن خلكان في
كتابه : وفيات الأعيان ، وأنباء أبناء الزمان ، والحافظ أبي
الصفحه ٣٤٩ : ، في كتابه : دليل الحيران وأنيس السهران في أخبار مدينة وهران ،
ولما استوسق له الملك وأذعنت له الرعية
الصفحه ٤٠ : السجع» (١).
المحور الثاني :
يتمثل في المقارنة بين كتاب : دليل الحيران للزياني ، وطلوع سعد السعود
الصفحه ٧٨ : (١).
قال الحافظ أبو
راس في عجائب الأسفار : لما حكى ما للتازي من المآثر الكبار ، وأني رأيت في تأليف
منسوب له