الصفحه ٣٥٣ :
الزاوية المحفوفة
بحفظ الله في الزمان الآتي كالماضي وعدد كثير من العرب الصحراوية التي لا تمتثل
الصفحه ١٦٥ :
بناه مولانا إدريس الأكبر وعمل له المنبر. وبالقديمة ضريح الشيخ داوود بن نصر أول
من شرح البخاري توفي في
الصفحه ٢٧٣ : لما يبقى بينه وبينها مسافة سير الاربع
سوايع (كذا) ينزل في محل معزولة (كذا) يقال له حوش الباي ومنه يقدم
الصفحه ٣٢٤ : على مفارقة الأقران ، وقاتلوا شديدا ، وطعنوا العدو طعنا عتيدا ، فسبحان من
يجعل الخذلان في العدد الكثير
الصفحه ٣٣٩ : فدخل عليه إبراهيم خزندار فوجده مع نفسه في هم وحزن ، وتأسف صاعد
وهابط ومحن ، فقال له يا سيدنا ما طرقك
الصفحه ٣٥٦ : ء ، وسألهم الإذعان أو يحلّ بهم ما حلّ بالحومة البحرية
فقادوا له فرسا ودخلوا في الطاعة ، دفعا عن أنفسهم
الصفحه ٣٥٨ : الله بن الشريف الكرطي أيها الباي
رأيك الذي استقليت به حيث تركت المشورة لكل أحد في ابتداء الأمر ، هو
الصفحه ١٧٢ :
الليل
وما له عن ورده
بميل
(ص ١١٠) إلى آخر الأبيات السبعة
والعشرين وشرع في
الصفحه ٢٣٧ : أبو عبد
الله محمد بن أحمد الحلفاوي التلمساني في رجزه :
إذا جمع الرأي
بأمر حازم
الصفحه ٣٢٥ : بدّد شمله ومزّقه ، ودمّره تدميرا شديدا
وفرّقه ، وقتل منه أمة كثيرة ، وغنم له أموالا عظيمة في عدّها
الصفحه ٢٤١ : الإخلال وما ينبغي له ذلك. وسبب انتشارهم في الأرض / أنّ جدّ سلاطينهم
المنتمين له وهو عثمان خاقان بين (ص ١٧٨
الصفحه ٢٥٨ :
الرماصي ، تجاوز الله عنا وعنه يوم الأخذ بالنّواصي فوجدته يسكن بأهله ببيوت الشعر
قرب غابة في رأس الجبل يأوي
الصفحه ٢٠ :
وقد أكثر المؤلف
في هذا المقصد من الاستطرادات التي أخرجته تماما عن موضوعه الأصلي ، وأغرقت تاريخ
الصفحه ١١٧ : فإنه قال في أخباره أن إدريس بن عبد الله لما نهض إلى
المغرب الأوسط سنة أربع وسبعين ومائة (١) تلقاه محمد
الصفحه ٢٥٩ :
وبات النصارى
ليلتهم في موضعهم فلما كان قبيل صبيحة يوم الأحد رجعت الدائرة عليهم وهزمهم الله
وكسرت