الصفحه ١٥٢ :
به كما هو الشائع
عند العوام لا أصل له. زاد اليفريني في نزعته أنه لم يسح ولا حمام له وأنه لم يزهد
الصفحه ١٦٦ : قتله يوسف ابن يعقوب فألفاه (كذا) نائما وقد ألقى
الله في قلبه طلب الثأر فوجأه بسكين في بطنه فبلغ الخبر
الصفحه ١٢٤ :
الصحرا وإذعان له
إلى أن هلك سنة ثلاث وسبعين وثلاثمائة (١) بموضع يقال له وازركس بين سلجماسة وتلمسان
الصفحه ٢٣٨ :
بالبحر والطود
الذي فيه رسوا
فلم يكن لهم من
الله وزر
بل مكّن الإسلام
منهم ونصر
الصفحه ٣٠٨ : وَاللهُ مَعَ الصَّابِرِينَ)(١) ، واشتد المخزن في القتال مع قلّته ، وانهزم العدو من حينه
مع كثرته وجلّته
الصفحه ٦٢ :
الأحمر ، ولو رءاه
المطماطي سليمان بن سابق لقال لا يقدر على مثله لاحق ولا سابق (١) وزادت له
الصفحه ١٤٠ : . ولكل بداية نهاية والله يوتي ملكه من يشاء. وقد ألّف
الحافظ الصيرافي رحمهالله في المرابطين كتابا أسماه
الصفحه ١١٩ : .
وذلك أن وهران
غزاها في سنة ثمانية عشر (١) داوس بن صولات ويقال له داوود بن صولات الدهيصي عامل تاهرت
على
الصفحه ٢٨٠ : فأعطاهم للباي وهم عصمان
صهر المسارتية فقال له من فعل هذا فقال له إسماعيل ولد آغا البشير ابن بحث وأخو
آغا
الصفحه ٢٢١ : حسن آغة أن تجهز له (ص ١٥٩) أغربة فتجهزوا في أسرع وقت
وساروا إلى طلبها بنواحي بجاية وكمنوا بموضع يقال
الصفحه ٢٥١ : المدلية وأنزل
فيها حامية من الترك فبعثوا له أن يأذن لهم في تزويج بنات أهل الذمة من نصارى
جزيرة المدلية
الصفحه ١٠٠ :
__________________
ـ وأولاده ، فإنهم
الذين كانوا معتبرين عند الملوك الأتراك. وكانت لهم ولاية في
الصفحه ٧٩ : في شأن تحقيق بعض الأسماء والأماكن بتلمسان ذات الصلة بها. وقد ترجم له ابن
مريم ، والسخاوي ، والمقري
الصفحه ٢٣٦ : وخمس سنين في ما اشتهر ، وإلى ذلك أشار الحافظ أبو راس في سينيته
بقوله :
لما أراد الله
عود
الصفحه ٣٠٢ : يرقعونها بالاستعاب ، ويظهرون الزهد في الدنيا إظهارا كليا ، ويجلبون الناس
للأخذ عنهم والدخول في طريقتهم