الصفحه ٢٧٨ :
وجميع القرى مع
الحصون
أكرم به من وزير
جليل
وءاغة معظم جميل
فاق
الصفحه ٢٨٧ : وحده وشرع في الصلاة بالقرآن العزيز وهو
قائم على رجل واحدة إلى أن ختمه في ركعة واحدة ولما نام كل منهما
الصفحه ٣٠١ : القصب
والكلخ وما هو كالعهن المنفوش ، ويعلقون القرون وقلائد الببوش ، ويتسابقون على تلك
الحالة ، ويعتقدون
الصفحه ٣٠٣ :
وأيقن بأن الله
أنزل حكمه
في تنزيله القرآن
شرعا مهذّب
الصفحه ٣٠٦ : المحلة وعزّ جانبه في كل
قرية وحلّة ، واتصف بالمزية ، كتب بالبشائر والتهاني لجميع الرعية ، قائلا لهم
بقوله
الصفحه ٣٣٢ : عجلة قواطعه
وقموعه فزاد الباي للساحل وأخلا منه ما أخلا ، وقتل ما قتل وأجلا ما أجلا ، وخرّب
قرية أبي
الصفحه ٣٥٧ : لخروبة الصيادة المطلة على غريس ، هبط على قرية الكرط ، ومرّ على سيدي علي
القطني كأنه أسد التغليس ، ولما
الصفحه ٣٦٢ : ،
وليس عند هذا الشيخ الصريح سوى الطلبة لقراءة القرآن ورام قتله في الصحيح ولما
رءاه على تلك الحالة التي
الصفحه ٣٨٤ :
: ٨٩ ، ١٤٥.
يوسف بن تاشفين
: ١٢٠ ، ١٢١.
يوسف بن قريون :
٦٢.
يوسف الشريف :
٨٥.
يوسف بن تاشفين