الصفحه ٣٠٢ : ، متعبدا راكعا ساجدا ، صائما قائما ، حنينا راحما ، أستاذا يقري (كذا)
القرآن ويعزّ أهله ويزيل بتعلمه لكل
الصفحه ٣٦١ :
سيهزم الجمع أو
يشتت ديوان
إن العواقب في
القرآن ثابتة
للمتّقين وصدق
القول قرآن
الصفحه ٣٦٧ :
الهجوم على قبائل
الأحرار وعقابهم
ثم غزى أدقافايت
قرية من قرى القبائل بالظهرا ، من رعية المغرب
الصفحه ٢٤ : عثمان الكبير ، وحشد من طلبة
العلم ، والفقهاء والعلماء ، وحفاظ القرآن الكريم ، وأورد حكايات وتفاصيل كثيرة
الصفحه ٤٥ :
ومن رأي الشيخ
المهدي البو عبدللي أن مؤلف هذا الكتاب هو الشيخ محمد بن يوسف الزياني أو أحد سكان
قرية
الصفحه ٥١ : الدول ، والأنساب ، وما قل
منها وجل لا سيما علم التاريخ الذي تكفّل بأخبار القرون والأمم ودولها ومن مضى
الصفحه ٥٥ : معسكر بالغرب الجزائري ، وتنقل في صغره بين مسقط رأسه ، ومتيجة ،
وتنس ، والمغرب الأقصى. وحفظ القرآن الكريم
الصفحه ٥٧ : جدا ، تعود نواتها إلى
عهد الفينيقيين ، وتمثل قرية إيفري نواتها الأولى عند البعض ، انظر كتابنا :
وهران
الصفحه ٦٧ : القرن الرابع (٣) وهو بينها وبين المرسى الكبير ، بمكان على البحر
__________________
(١) تاسالة قرية
الصفحه ٦٩ : قرية سيدي عيش جنوب بجاية ، على الضفة اليسرى لواد
الصومام. تضلع في العلوم والمعارف العربية الإسلامية
الصفحه ٧٨ : وحفظه القرآن الكريم وعددا من المتون. والمزاغي هو شرف
الدين الداعي. والحدوسي هو تقي الدين محمد بن أحمد
الصفحه ٨٠ : ،
فشبع كل من
__________________
ـ قرية تكرين بضواحي
مسراته قرب مدينة طرابلس الليبية في شهر صفر عام
الصفحه ٩٨ : السيد محمد بن حسن ، من بيت علم وصيانة ، ونزاهة وأمانة ، وبركة
وخير وقرى ومير ، ومنصب كريم ، وحسب صميم
الصفحه ١٠٠ : الراشدية. ولد ونشأ في
قرية الكرط قرب مدينة معسكر ، وتثقف في المنطقة على علماء عصره ، ثم عين مدرسا
بمعهد
الصفحه ١٠١ : ، المعاصر للأمير عبد القادر ولد بغريس في قرية الكرط ، وتثقف بها
على علماء عصره حتى أصبح كاتبا ، وشاعرا