الصفحه ٢٣٧ :
ففتحت سنة تسعة
عشر
ومائة من بعد
ألف تعتبر
في سادس العشرين
من
الصفحه ٢٤٤ :
ثماني عشرة
وتسعمائة وبقي في الملك تسعة أعوام ولم تطل سلطنته لكثرة سفكه للدماء وهذه عادة
الله في
الصفحه ٢٤٧ :
الهمام المرتضى
سيف الإله في
الأعادي منتضى
لا زال تحت راية
الإقبال
الصفحه ٢٦٣ :
التقاييد أنه من
حين قصدها في العام الخامس. لم يرجع عنها إلى أن أكمل له الأمر بالفتح واندحض كل
جالس
الصفحه ٢٩٢ :
ومنها قوله فيه
أيضا :
فقد سد ثلما كان
يخشى اتساعه
ورقّع خرقا ما
عليه مزيد
الصفحه ٣٠١ : للشقاوة حتى هاجت
في أيامه هيجانا عظيما عامة درقاوة. وقد أشار عليه بعض الأولياء بقوله (كذا) سيأتي
مصطفى عصي
الصفحه ٣٠٦ :
ولا خير في خلف
إذا لم يتبع السلف ، ولا في الرجل إذا لم يتبع أباه ولخصاله يقتف ، والورقة من
الشجرة
الصفحه ٣١٧ :
إنني لفي خير من
كلّ المضائر
فسرّ به الباي
وعزّ جنابه
وأدناه منزلا في
كل
الصفحه ٣٢٢ :
الشقاوة ، في حروب
الترك مع درقاوة ، لأديب عصره وفريد وقته ودره ، الشبيه في أدبه بالبارع أبي نواس
الصفحه ٣٢٥ :
عليه سرعة بجنوده
الظاهدة والكامنة وأثخن فيه بالقتل ، والنهب والأسر والنكل ، إلى أن مات من الطلبة
الصفحه ٣٣٣ : ترفاس الذي غزاه الباي خليل ، فأهلكه الله
لرجوعه لتلمسان في السبيل ثم كر الباي لأهله راجعا وهو في هلاك
الصفحه ٣٤٧ :
عزله قبل الدخول ثم قتله عيانة ، ودفن في محل القتل بعد تكفينه في الحصير نكاية له
والملك والبقاء والدوام
الصفحه ٣٦٥ : (ص ٣١٣) لما قلت لي واستعن بالباري ، كما لا
تنتقم منه بالسجن فإنه في ضمانتي في داري ، فقال له عليه الأمان
الصفحه ٣٦٦ :
قاطع ، ولا يزيلها قانع ولا طامع ولا يتصرف فيكم أحد (ص ٣١٤) بسوء في السر والعلن
، وأنتم / على الأبد في
الصفحه ٣٦٨ : ذلك قدير ،
وبالإجابة حقيق وجدير ، وثم السلام التام في البدء والختام ، وكتب عن إذن (ص ٣١٦)
ابنكم المعظم