الصفحه ٣٩ :
أولا : شاع في
أوساط المتعلمين الأهالي بمدينة وهران بأن كتاب طلوع سعد السعود في الحقيقة ،
والواقع
الصفحه ٧١ :
ابن عبّاد بن
مصباح الوامودي الراشدي قال إن البطن تلقي ما دخلها وتطرحه وأنا أدخل صاحبي في
قلبي كي
الصفحه ٧٦ :
الشيخ فقال عروج إن خرج على ما في ضميري فذهبا وسلما على الشيخ فقال لعروج أنت
عزمت على الغدر بأصحابك فقبّل
الصفحه ١٠١ : إلى
المغرب يوم ١٩ ذو الحجة ١٢٥٢ ه (٢٧ مارس ١٨٣٧ م) وعاد بالجواب في ربيع الأول ١٢٥٣
ه (جوان جويلية
الصفحه ١٠٥ : محمد بن الخروبي ، والشبيه بالحكيم اليوناني ، القاضي السيد محمد بن
الجيلاني ، الخروبي الذي قال فيه
الصفحه ١٠٧ :
أحمد بن هطال
التلمساني وأبو عبد الله السيد محمد الغزلاوي وماتا معا يوم فرطاسة في ربيع الأول
سنة
الصفحه ١١٦ :
وأقام خزر مقام
أبيه في أمر زناتة واعتزّ قومه على المضرية بالقيروان واستفحل ملكهم وعظم سلطانهم
على
الصفحه ١٦٠ : زاد عليهم بخلاف أعقاب الأدارسة فإنهم كانوا (ص ٩٣) يلتقون بغمارة الريف. /
وخالفه في ذلك بغية الرواد
الصفحه ١٧٢ :
الليل
وما له عن ورده
بميل
(ص ١١٠) إلى آخر الأبيات السبعة
والعشرين وشرع في
الصفحه ١٧٧ :
بوهران رغبة ورهبة وأدّوا بيعة ابن ثابت صاحب طرابلس لبعد داره ثم قدم في أثرهم
يوسف بن منصور صاحب الزّاب
الصفحه ١٧٨ : القيروان فدخلها في الفلّ من عساكره وتدافعت ساقات العرب
في إثره وتسابقوا إلى محلّته فنهبوها ودخلوا فساطيطه
الصفحه ٢٠٣ :
المجمعة فيشق جبالها المعترضة ويخرج نحو الشمال مغربا فيخرج منه نهر واحد ويفترق
في أرض النوبة فتصب منه فرقة
الصفحه ٢٠٨ :
موروث لأكابر عن
أكابر وأن هذا الكتاب عندهم يتوارثونه محفوظا مطيبا في حلة خضراء في وسط صندوق من
ذهب
الصفحه ٢٢٤ :
(كذا) ثم رجع
النصارى إلى رأس تفورة ونزلوا بأمحالهم وأخذت تلك الوعور كلها وشرعوا في قتال
المدينة
الصفحه ٢٢٧ :
الشيخ أبا مدين في قبره على عز التّرك فقال له أبو مدين ما كان باش نبدلهم إذا
أرادت أن تكون في موضعهم فذلك