الصفحه ٢٧٩ :
الباي محمد أبو طالب المجاجي المسراتي
ثم أخوه محمد أبو
طالب المجاجي تولى بموضع أخيه مصطفى وبقي في
الصفحه ٥٨ :
وقال في وصفها
والتعريف لها الشريف الحسني الرباني ، شيخنا العلامة الحافظ السيد محمد بن يوسف
الزياني
الصفحه ٦٤ :
وتلمسان في قصيدته القافية التي من بحر (ص ١١) الطويل ، فريدة القصائد ونفيحة
الجواهر في غاية التكميل / ذات
الصفحه ٢٠٢ :
ما بين كلميتوا
وجبل عياشة أحد بطون مغراوة. ونهر المغرب الأدنا مجردة يصب في البحر الرومي عند
بنزرت
الصفحه ٥٧ : ومائتين وقيل إحدى وتسعين وقيل اثنين وتسعين ا ه (١) والصحيح من هذه الأقوال التي ذكرها الحافظ في كتابيه
الصفحه ٦٨ :
في محلّ فيه
متعبّدون وصالحون وحمامه مقصود للتبرك فيه نفع كبير (١) ومعنى دادّ في لغة زناتة هو الأب
الصفحه ١٤٣ : زرع في القرطاس هو من بني محمد /
بن علي (ص ٧٠) وهو غير صحيح أيضا لأن محمد خلّف أبا هاشم فقط ولم يعقّب
الصفحه ٢٢٣ :
بخارج البلد في
غاية من الحزم والضبط فبينما الناس في غاية الاستعداد للقتال سائلين من المولى جل
الصفحه ٢٢٩ :
فدخلها الطاغية في
فله في أرذل حالة وكتب له الممدود وهو بضواحي وهران وأرباضها كتابا يقول له فيه
الصفحه ٢٩٥ : سرورك أن تبني بها جامعا عظيما يبقى ذكرك به مخلدا في الألسنة
فعند ذلك أمر الباي ببنائه وبعث له بصندوقين
الصفحه ٣١٥ :
والعدوّ في العدد
ألوف الألوف. قال فلم يكن غير ساعة وإذا بالدرقاوي بجيوشه قائم شارد ، وللنجات (كذا
الصفحه ٣٢٣ : قدم في ذلك اليوم من المشرق على درقاوة فحصل
لهم به الفرح والسرور وعلموا أنه هو المعين الرفيق. فقسّم
الصفحه ٤٥ : : «الدولة التاسعة
الفرنسيس ويقال لهم الفرنج والكلام عليهم في سبع مواضع». لكنه أنهى تأليفه عند هذا
العنوان
الصفحه ١٠٦ :
__________________
ـ وبقربنا وهران
ضرس مؤلم
سهل اقتلاع في اعتناء يسير
كم قد أذت من مسلمين وكم سبت
الصفحه ١٢٦ :
ثم في رجب سنة
ثلاث أو أربع وثمانين وثلاثمئاة (١) بنا (كذا) زيري مدينة وجدة وحصّنها وشيد قصبتها