الصفحه ٢٤٠ : لما بنا (كذا) السدّ بأرمينية
فسموا لذلك بالترك. انظر القسطلاني في السفر الآخر من شرحه للبخاري. وفي
الصفحه ٢٧ : ، ولا شفقة له ورحمة في الأعيان وغيرم من النساء والرجال
وإنما هو سفاك للدماء ، وليس من السادات الرحما
الصفحه ٢٤ : : «دولة الأتراك
وهي الدولة الثامنة التي حكمت وهران وقد تحدث عن أصل الأتراك ، ومنبتهم ، وبلادهم
في أقصى
الصفحه ٣٤ :
والبلاغة. وقد استعمل هذا السجع حتى في اسمه في صدر الصفحة الأولى من المخطوط حيث
قال : «يقول العبد الضعيف
الصفحه ٩٦ :
ومنهم أبو زيد عبد
الرحمان مقلاش وهو الذي أصلح في سهو الشيخ محمد الهواري أشياء وزنا وإعرابا وأتى
به
الصفحه ٤٣ :
مرين. فأما أن يكون
المزاري قد انتزع هذه الأقسام من دليل الحيران وأدخلها وأدمجها بعينها في كتابه
الصفحه ٢٢١ : حسن آغة أن تجهز له (ص ١٥٩) أغربة فتجهزوا في أسرع وقت
وساروا إلى طلبها بنواحي بجاية وكمنوا بموضع يقال
الصفحه ٤٢ :
الرابع : في ذكر
سبب إسلامهم وصيرورتهم موالي لبني أمية.
الخامس : في ذكر
من ملك منهم وهران.
وقد
الصفحه ٧٨ : ولازمه فنال بركاته
ومقامه وقاومه ، إلى أن كان في غالب أمره في طريقه يذهب ، وعلى قالبه في جميع
أحواله يضرب
الصفحه ٢٠٦ :
صحراء سنجار
وحققوا ارتفاع القطب الشمالي وضربوا هناك وتدا وربطوا فيه حبلا طويلا ومشوا إلى
الجهة
الصفحه ١٩ :
وقد ترجم لحوالي
٦٣ عالما ، توسع في البعض منهم واختصر في الباقي كما فعل في مقصد الأولياء. وكرر
في
الصفحه ٤١ :
الثاني : في ذكر
بعض أوليائها بحسب الاستطاعة والتعرض بالذكر إلى من هو منهم شريف.
الثالث : في ذكر
الصفحه ١٠٠ :
__________________
ـ وأولاده ، فإنهم
الذين كانوا معتبرين عند الملوك الأتراك. وكانت لهم ولاية في
الصفحه ٢٥٠ :
بابا في الذيل ،
والحافظ أبو راس في عجائب الأخبار أنّ سبب ذلك هو تغلب النصارى على السواحل ولما
رأى
الصفحه ٢٦٢ :
حجاب الكشف وصار يدور في المحلة ويقول يا أمير (ص ١٩٧) المؤمنين / إذا أردت أن
تفتح وهران فجيء لها (كذا