الصفحه ٣٢ : الدوار ، وقد انقسم عرش
الغرابة إلى عرشين : غربي ، وشرقي ، وانحصرت الرياسة في عرش الغرابة في ثمانية
فروع
الصفحه ١١٥ :
وسرّه. ووقاني وإياك من بأسه وضرّه. أن دول وهران من حين اختطّت تسعة دول كما في
دليل الحيران ، وهم : دولة
الصفحه ١١٨ :
ودوّخ المغرب
الأوسط تدويخا عظيما ووالده محمد بن خزر لم يفارقه في كل ذلك. واتصلت يده بيد موسى
بن
الصفحه ١٤١ : :
اثنان وأربعون ملكا. خمسة وعشرون من الأولى. واثنا عشر في الثانية. وخمسة في
الثالثة. والملك والدوام لله
الصفحه ١٦٦ : قتله يوسف ابن يعقوب فألفاه (كذا) نائما وقد ألقى
الله في قلبه طلب الثأر فوجأه بسكين في بطنه فبلغ الخبر
الصفحه ١٧٩ : راشد يلقى الناصر ، فكان مصاف
القتال بتيغرين وحصلت الحروب الشديدة التي يشيب لها رأس الوليد انهزم فيها
الصفحه ٢٠٠ : بن نصير في خلافة الوليد
بن عبد الملك سنة اثنين وتسعين من الهجرة (٢) وتزّوج امرأته ، ومن بقايا ذرية
الصفحه ٢٧٦ : سعيدا
في رغد عيش
وفزت بالشهادة
يا أمير
ببلدة مستغانيم
كان المثوى
الصفحه ٢٨٥ : في الصالحين لنيل
الفضل والكرم. وهو الذي بنا (كذا) برج العسكر بالمعسكر ، وأمر بكتب اسمه وتاريخه
عليه
الصفحه ٣٤٩ : ، في كتابه : دليل الحيران وأنيس السهران في أخبار مدينة وهران ،
ولما استوسق له الملك وأذعنت له الرعية
الصفحه ٣٦٩ :
على قلوبهم الله
وانتقم
إلى أن قال :
صناديد لولا
الفساد في الورى
الصفحه ٤ :
هذا وقد أدخلنا
تحويرا جزئيا على اسم المخطوط في ظهر الغلاف الخارجي فقط ، ليكون أكثر دلالة على
الصفحه ٦٥ :
المقصد الثاني
في ذكر بعض أوليائها
الصفحه ٩٣ :
المقصد الثالث
في ذكر بعض علمائها
الصفحه ١١١ : النبيل
الشريف البلاحي المشيشي الذي في أموره لله راجي السيد أحمد بن محمد بن أحمد ، وكذا
ابن عمّه السيد