الصفحه ١٩٣ : الواحد وأخبره فقال له
هلكتنا فقال له أن الحفصي قد أفسد في المرة الأولى أموالا ولم يدرك شيئا منها وإذا
ذهب
الصفحه ١٩٦ : الأتراك وأخذوا من يده الجزائر / وغيرها فهو ممن لم يهن له في الملك
قرار ، ولا استقرت في المملكة عمارة ولا
الصفحه ٢٢٨ : بالمايدة
حينا يزاولها
ثم قفا درجه من
فتحهاءايس
ويوجد في بعض
النسخ بدل هذا البيت
الصفحه ٢٣٢ : الأتراك إقامة الغضب ، ورجع مفلولا إلى أن وصل في فلّه إلى المغرب وإلى هذا
أشار الحافظ أبو راس في سينيته
الصفحه ٢٤٩ :
لجبر كسر عديم
يخجل المطر
وإن أمال عنانا
يوم معركة
تخاله قدرا في
الخصم ينتشر
الصفحه ٢٨٤ : ء ومالك أزمة المجد الإحماء حاج الحرمين الشريفين أمير المؤمنين ، المجاهد
في سبيل رب العالمين ، صاحب الرتبة
الصفحه ٢٨٩ :
الخلوفي المعروف عند الناس بسيدي الأخضر ابن خلوف في عروبيته الملحونية التي
صيّرها تاريخا بطريق الكشف بقوله
الصفحه ٣١٢ : ، فأركبهم في الفلك وبعثهم إلى الجزائر وطارت إلى
كل مكان صحف البشائر.
ظهور الدرقاوي من جديد
ثم خرج نحو
الصفحه ٣١٣ : ، فلا يهوّلنك هذا الأمر ، ولا تكن منه في قلق وعسر ، فما خرجنا
إلّا لنلقوا مالا / نحبّه ، وعدونا إن شا
الصفحه ٣١٨ :
والجوع جرى
علينا وطغا
وجاز بنا حدّا
فوق القياس
وما هو في درّ
الصفحه ٣٢٩ : أبعدوه ثم قصد لبني الأغواط فأبعدوه لمّا علموا مقصده
عندهم ، ثم انتقل لبني يزناسن وهو في مذلة ومسكنة
الصفحه ٣٤٠ : ، وأني
قد دخرت لك شيئا من الذخائر والأموال ، لتستعين بها على ما أنت فيه من الأحوال
فقال له أحضرها وبادر
الصفحه ٣٤٤ : ، وجيتك ليلا نازلا وقد أخذت فرسي وهذا
طلبته على صهري ، أطال الله حياتك وخلّد ملكك فانظر في أمري ، فاستغاظ
الصفحه ٣٥١ : ورجليه الرعية لما رءا (كذا) ضعفهم ببصره ، ويريد بأذنيه وعينيه أغواته
وقياده لما كثر مالهم في نظره
الصفحه ٣٦٠ : ، ومؤيدا مغتبطا منصورا ، وبمخزنه العظيم نال عزا
وشكورا ، ثم رجع لوهران في عزّه وإكرامه ، وفضله وإنعامه