الصفحه ٢١٧ :
وهران
في يهّ قعدة
زوال الجمعة
سنة هرّ قصخ
فاستمعه
وهذه القصة عند
الصفحه ٢١٩ :
أعطونا عشرة
ملايين (كذا) أي عددا كثيرا فيه عشرة ألف ألف ثم لإغبال ووادي تليلات وبه جاء
الرسول
الصفحه ٢٢٦ : خامس عشر رمضان تلك السنة ثم أقلع عنها. ونظم
أبو زيد عبد الرحمن بن محمد بن موسى التلمساني في ذلك قصائد
الصفحه ٢٣٠ : في هذا السبيل مطيته رسميا ورملا فله
الأجر لأن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا ، ولا يخيّب لراجيه أملا
الصفحه ٢٣١ :
ولما مات الباي
شعبان فرح النصارى واشتدت شوكتهم على الإسلام. ورجعوا يغزونهم في البيوت والخيام
الصفحه ٢٣٨ :
لم تغنّءالة بها
حاملها
ففتحا يوم
العروبة معا
فتحا أرى في
الأندلس مطمعا
الصفحه ٢٥٢ :
والتقوى ، ولم
يقبل الملك حتى قيل له أنه واجب عليك. وكان يرى النبي صلىاللهعليهوسلم في المنام
الصفحه ٢٦٥ :
كذاك ملك تجين
في إيالته
كذا الجدار
القديم المتقن الأسس
ملك لآل يغمور
فيه
الصفحه ٢٦٨ : . ثم الفونص الثاني عشر وتسمّيه (كذا)
المسلمون الفنش تولى سنة اثنين وتسعين ومائتين وألف (٢) وبقي في
الصفحه ٢٧٢ : والأحرار في بعض
الأحيان وأولاد الشريف وأولاد الأكرد وأولاد خليف وساير سويد وأولاد عايد وأولاد
عياد وبني
الصفحه ٢٧٥ : بأهله وجعلها
قاعدة ملكه. وبنا (كذا) بها وقيل بمستغانيم قبّة جليلة وروضة جميلة ، في آخر (كذا)
شعبان سنة
الصفحه ٢٧٨ : الشلاغم وبقي في
الملك سنة واحدة ومات بتلمسان بالوباء سنة سبع وأربعين ومائة وألف (١) ودفن بها وكانءاغته
الصفحه ٢٨٦ : بالمعسكر ، (ص ٢٢٦) لكونه أول من بنا (كذا)
بها في المشتهر /. وهذاءاغة مدحه العالم العلامة الدراكة الفهّامة
الصفحه ٢٩١ :
الأسنا قصدته الشعراء من كل باب وتزاحمت في الدخول عليه ومعهم العلماء ما بين
إيجاز وإطناب ، فمن ذلك قصيدة
الصفحه ٢٩٨ : (١) بعد موت أبيه بأيام قلائل وبقي في الملك ثلاثة أعوام غير
شيء. ولما تولى نقل الحكومة من البرج الأحمر إلى