الصفحه ٢ : في التأريخ لمدينة وهران ، والجزائر ، والغرب
الوهراني ، وإسبانيا ، وفرانسا ، والأتراك العثمانيين ، من
الصفحه ١٣ :
تمهيد في التعريف بمخطوط
طلوع سعد السعود في أخبار وهران ومخزنها الأسود
للآغا بن عودة المزاري
الصفحه ٥٢ :
(كذا) الذين بهم
فاقت ما عداها من المدون (كذا) فهم أهل الخصائل الجميلة. فجمعته بحمد الله تعالى
في
الصفحه ٨١ : الزمان ومساعفة الإخوان ، فعل بهما كلّ ما كان.
وكان جمعه له قبل موته بأمد في الشايع. لأنه توفي رحمهالله
الصفحه ٩١ :
في عام أربعة
وثمانين من الثالث عشر ودفنا بضواحي البطحا في المشتهر (١).
ومنهم الضرير
السيد أحمد
الصفحه ١٣٦ :
يسمعك طبلا ، فأبى إلى أن كان ما كان وبسببه دخل الدولة المرابطية الهرم وكثر فيها
الإرجاف وكمل بناء مدينة
الصفحه ١٧٠ :
السادس (١) فلحقوا بالصحراء وركد ريحهم إلى سنة عشرة من السابع (٢) في وقت المنتصر الموحدي وكان صبيّا
الصفحه ١٨١ :
في الستين وكانت
تلمسان معمورة وهي حرثت في حياته وقت تخريبه لها. وكان أبو عنان عالما كبيرا يقرأ
الصفحه ١٩٠ : الجنود وعقد الألوية والبنود. فلم تسامحه (ص ١٣١) /
الأيام في ملكه بامتداد الأوان بل أوغرت عليه صدور بني
الصفحه ١٩١ :
ابن مسعود
الوعزاني بعد أن أظهر له الخدمة ، وقتله في بيته منتهكا منه أعظم الحرمة فعاجله
الله
الصفحه ١٩٧ : ساكن ثم نون موحّدة من أعلا مكسورة ثم ياء مثنات من تحت بعدها ألف
مقصورة. وخالف أبو الفداء في ضبط غير
الصفحه ٢٠٧ :
الشماريخ
والليطنيون من ولد ليطن بن يونان. وقال في موضع آخر منه أن الليطنّيين وهم الكتيم
المعروفون
الصفحه ٢١٢ : الغارات على المسلمين إلى
أن دخل في طاعته كرشتل ، وبنو زيّان ، والونازرة ، وقيزة ، وغمرة ، وحميان ، وشافع
الصفحه ٢٤١ : آدم في الحروب ، وملكهم
يلقب بالخاقان من أول دولتهم إلى الآن. وهم أمة قديمة عظيمة تضاهي أمة فارس والروم
الصفحه ٢٦٩ :
سابور ذا الأكتاف وانتصر عليه ثم قتل في أرض الفرس بسهم ثم يونيانوس واصطلح مع
سابور ذي الأكتاف ثم