الصفحه ٥٧ : ومائتين وقيل إحدى وتسعين وقيل اثنين وتسعين ا ه (١) والصحيح من هذه الأقوال التي ذكرها الحافظ في كتابيه
الصفحه ١٦ : زيادة حجم
الكتاب بالنصف على الأقل.
وقد كانت تجربة
التعليقات في المقاصد : الأول ، والثاني ، والثالث
الصفحه ٩٨ :
، في الباب الثالث منه بما نصّه : فانجرّ الكلام إلى أن قلت الأمر الفلاني كلا شيء
بفتح الهمزة ، فقال لي
الصفحه ٢٥٩ : محمد دولاتلي (٣) مات رحمهالله سنة خمس من القرن الثالث عشر أيام السلطان سليم ابن
السلطان مصطفى العثماني
الصفحه ٣٠٦ : ء المغارم والجزية الثقيلة ، والمؤن الكثيرة الجليلة ، الذي
جميع ذلك هو حرام ، على من انتظم بالدخول في سلك
الصفحه ٣٦٧ : تعالى
من ظلمه وغصبه وسبيه ونهبه. وفي عام أربعة وأربعين من القرن الثالث عشر (١) بالاشتهار ، غزى من رعيته
الصفحه ٤٥ :
ومن رأي الشيخ
المهدي البو عبدللي أن مؤلف هذا الكتاب هو الشيخ محمد بن يوسف الزياني أو أحد سكان
قرية
الصفحه ٧ : ، وعمه مصطفى ابن إسماعيل. في المقصد الخامس والأخير من مقاصد الكتاب من
صفحة ٥٣٨ إلى صفحة ٥٤٥. ولكن هذه
الصفحه ٤٧ : ، ناقصة ومبتورة في الوسط ،
ينقصها جزء من الدولة الثانية وهم المرابطون ، وكل الدولة الرابعة وهم الموحدون
الصفحه ٧١ : ، ولكنه لم يحدد مكانه ومكان القرية بالضبط.
وأورد المقدم ديديي في الجزء الرابع من كتابه : وهران عام ١٩٣١
الصفحه ١٠٨ : ، وأيمة بدور أهلّة (٣).
__________________
ـ كتاب مجموع النسب
والحسب للشيخ بن بكار. ص ٥٣ ـ ٥٥
الصفحه ١٧٤ : بدينار ونصف. ولما قسم الغنائم ارتحل ونزل قصر الصخرة فأتاه هرنادة (١) ملك قشتالة لعقد الجزية وقبّل يد
الصفحه ١٧ :
الثالث الهجري ، ولكن هناك خلاف في السنة. فالحافظ أبوراس له روايتان :
الأولى : في كتابه
، عجائب الأسفار
الصفحه ٢٤٨ :
ثالث أو رابع عشر
من المحرم فاتح سنة ستّ وأربعين من الثالث عشر (١) ودخلت بيد الفرانسيس. ثم عبد
الصفحه ٨٦ : ذكره فيما بعد في المقصد الثالث ، وحسب
الأستاذ أبو القاسم سعد الله فإن الكتاب ألّفه أخوه محمد بن أبي