الصفحه ٩٧ : (٢).
ومنهم بالقرن
الثالث عشر :
الشريف السيد محمد
بن حسن المعروف بالكاتب المستغانمي لكونه كان كاتبا لإنشا
الصفحه ٣٤٩ : ، في كتابه : دليل الحيران وأنيس السهران في أخبار مدينة وهران ،
ولما استوسق له الملك وأذعنت له الرعية
الصفحه ٦ : : نظرا لطول
المخطوط وكبر حجمه ، فقد قسمناه إلى جزئين : الجزء الأول : يشمل المقاصد الثلاثة
الأولى. والقسم
الصفحه ٣٦٩ :
والاشتراك والدوام للواحد القهار (ص ٣١٧) الملّاك.
انتهى الجزء الأول من طلوع سعد السعود
ويليه الجزء الثاني
الصفحه ١١٧ :
الناس وعاش كثيرا
من السنين وجرب الأمور. فقد قال ابن خلدون في تاريخه الكبير في الجزء السابع منه
أنه
الصفحه ١٣٩ : الرحمن
الداخل ملك الصحراء بأسرها وأطاعه بها من ملوك السودان عشرون ملكا كلها تؤدي له
الجزية وكان يركب في
الصفحه ١٩٩ : التي لا معرفة لهم بها قبله
فتملكوا على أعظم جزء منها وعلى عدة أجزاء بجوانبها واستمرت بأيديهم إلى أن
الصفحه ٢٠٤ : إسبانيا والأقاليم الأرضية
ومحل إسبانيا من
مماليك أوربا هو الجزء الثامن عشر وذلك أن الأقدمين من أهل
الصفحه ٢١٥ : مضريون من بطون زغبة كما في الجزء السادس من ابن خلدون في ترجمة مالك
بن زغبة في شجرته. فهم سويد خلافا لابن
الصفحه ٣٠٠ : . وبالزمالة قائده قدور
بن علي الثابت في الجزء (كذا) والكلي. ثم صار على الدوائرءاغة بن عودة بن خده أحد
أجواد
الصفحه ٣١٦ : ذهب عن حفظي. وما في الأنيس خذه ، بإثبات :
جزى الله جلّ
الناصر بالبواتر
قدور بن
الصفحه ٨٥ : وبش في وجوههم وانطرب ، ولما فرغوا من الأكل
وأرادوا الانصراف ، أنشأ يقول : حاف حاف طاح الكاف على
الصفحه ١٢٤ : فملك ما ملك أبوه وجده
كافة واستولى على كافة المغرب حتى أضاف لعمله المسيلة والصحرا والمغرب وبوادي
زناتة
الصفحه ٢٨ :
توفي عام ١٨٨٣ م ، وأشاد به وبخصاله ، وأعماله ، وبعد ذلك ترجم لحياة نابوليون
الثالث ، الحاكم الثالث
الصفحه ٤٢ :
أنسابهم.
الثانية : في ذكر
أصحاب الإمامة المعدين للمهدي منهم.
الثالث : في سبب
تسميتهم بالشيعة.
الرابع