الصفحه ١٢٥ : صحبة الكتاب بهدية عظيمة من
جملتها قطط الزبد ثم اللمط ، والزرفة وغيرهم ، فسرّ المنصور بذلك كثيرا وكتب له
الصفحه ١٣٥ : فشرع ابن رشد في شرح
العتيبة وسماه بالتحصيل والبيان. وفي أعوام العشرة الثانية أمر بحرق كتاب الإحيا
الصفحه ١٥٠ : الكفاية. / وقال في آخر الكتاب إن كان
إبراهيم بن أدهم خرج عن ملك خراسان فأنا خرجت عن ملك المغرب وعن هذه
الصفحه ١٧٣ : عنها حتى وصل التجيني
بلده خشية عليه من يغمراسن ثم أقلع عنها ورجع للمغرب فقال بعض كتابه ، الملزمين
لخدمة
الصفحه ١٩٠ : : كتاب الإشارة في حكم العقل بين
النفسين المطمئنة والأمارة ، ونسخ بيده نسخا من القرآن ونسخا من الشفا لأبي
الصفحه ١٩٧ : . ومسكنهم كما في كتب الحافظ أبي راس وكتاب شيخه الشيخ المشرفي ، بأرض
الأندلس من قطلان وبرشلونة من جهة الشرق
الصفحه ٢٠٨ :
موروث لأكابر عن
أكابر وأن هذا الكتاب عندهم يتوارثونه محفوظا مطيبا في حلة خضراء في وسط صندوق من
ذهب
الصفحه ٢٤٠ : كتاب بدء
الخلق عنه أيضا عن قاتدة أن ياجوج وماجوج اثنان وعشرون قبيلة بنا ذو القرنين السد
على إحدى وعشرين
الصفحه ٢٥٢ : ، المقابلة للتاريخ الهجري الذي
اعتمده المؤلف لأن الهوامش لا تفي بذلك. وسنورد ذلك في ملاحق الكتاب.
الصفحه ٢٩٦ : كتابه العزيز بالإتلاء الحضي وإنما اللائق أن من فعل ذنبا يستحق
به العقاب ، عقب ومن لا فلا بلا ارتياب
الصفحه ٣٢٠ : ، فأجابهم بكلام السياسة وخاطبهم بخطاب الرياسة ، قائلا لا
يضركم الأمر العسير ، فإن الله تعالى قال في كتابه
الصفحه ٣٢١ : في كتاب درء
الصفحه ٣٢٢ : فعليه بالكتاب المذكور ، للحافظ القدوة المزبور. فخرج
لهم من وهران بالأمم الكثيرة ، والجيوش العديدة
الصفحه ٣٤٨ : التركي في الكتاب المذكور ،
وهو ذكر الأعيان المشهور ، ولذلك قلت فيه هذه الأبيات ، الدالة على كماله بالثبات