الصفحه ٣٧ : ء جديدة للمكتبة التاريخية الجزائرية
الحديثة ، ويعطي تفاصيل جديدة ، وتقيما جديدا لكفاح وجهاد الأمير عبد
الصفحه ٢٠٦ : وعادوا إلى
المأمون فتحقق صحة ذلك وصحة ما نقل من كتب الأوائل لمطابقة ما اعتبره ثم ضربوا
الأميال المذكورة
الصفحه ٣٨ : الأوقيانية. وهذا بقطع النظر عن صحة المعلومات وجدتها ،
فهذا موضوع آخر متروك للباحثين والمحققين. ومرتبط كذلك
الصفحه ٨١ : الاستقلال الوطني عام ١٩٦٢ ، وأغلقت بجدار خلال الترميمات التي أجريت
للمسجد ، ولسنا ندري مدى صحة ذلك
الصفحه ٨٤ : . والياقوتة الصافية ، وأثبت صحة نسبه إلى الأشراف
الأدارسة. وقد قمت شخصيا بزيارة ضريحه صباح يوم السبت ٢٧ ذي
الصفحه ١٨٠ : فبعضهم يقول بكهانته وبعضهم يقول بولايته ولا صحة لخبره ه» وقول
الحافظ أبي راس في عجائب الأسفار : إن تلمسان
الصفحه ١٩١ : وبسيط :
لا تطمئن إلى
حظّ حظيت به
ولا تقل باغترار
صحّ لي وثبت
فما
الصفحه ٢٤ : السلطان عبد الحميد الثاني الذي كان يحكم في عهده أواخر القرن ١٩ م تم تطرق
للحديث عن وصول الأتراك إلى
الصفحه ٢ : ،
والملوك ، والخلفاء. وأسهب في الحديث عن النظام الإداري للأتراك في بلادهم ، وفي
الجزائر ، وبلدان المغرب
الصفحه ٢٣ : ودول العالم جميعها ، في القارات الخمس. وقد توسع
في الحديث عن أصل السكان الإسبان إلى أن وصل إلى عهد
الصفحه ٢٥ : حيزا كبيرا للحديث عن البايات المسراتية ، وأعمالهم ومنشآتهم العمرانية في
معسكر ، ومستغانم ، ووهران
الصفحه ٢٦ : ١٢٤
صفحة من المخطوط.
ثم تفرغ للحديث
بالتفصيل كشاهد عيان ، عن أحداث مقاومة الأمير عبد القادر ، وجهاده
الصفحه ٣ : غارات الإسبان والفرنسيين ، على الجزائر وتونس
، في العصر الحديث ، وتحدث عن الحروب الصليبية خلال حديثه عن
الصفحه ٤٣ : في أربع صفحات ، وتوسع في الحديث عن
ملوكهم وأمرائهم على عادته وبنفس الأسلوب وختم حديثه عنهم باستعراض
الصفحه ٦٠ : ـ جوان ١١٤٥ م). وسيطر عبد المؤمن على مدينة وهران عام
١١٤٥ م. وسوف تأتي ترجمته عند الحديث عن دولته في