الصفحه ١٤٦ : يرجعون إلّا إليه
ومن العجب قولها بإعادة الصلاة في الوقت مراده بذلك أن (ص ٧٥) يحمل الناس على مذهب
ابن حزم
الصفحه ١٥٢ : اليوم يا أبانا
وهو مثل قول
الأخطل في المعنى حيث قال :
وإذا دعونك
عمّهنّ فإنه
الصفحه ١٥٩ : . قال صاحب بغية الرواد : وهذا
القول من أشهرهم. وقيل إنه القاسم بن محمد ابن أحمد بن محمد بن سليمان بن عبد
الصفحه ١٦٧ : يتكلمون بمجلس أبي زيد بن الإمام في قول ابن الحاجب في الأصول في
حدّ العلم أنه صفة توجب تمييزا لا يحتمل
الصفحه ١٦٨ : . أما تسميتهم بالمرينيين
فذلك نسبة لجدهم مرين بن أمير الناس على قول ، وابن ورتاجن على الآخر ، وأما
الصفحه ١٨٠ : فبعضهم يقول بكهانته وبعضهم يقول بولايته ولا صحة لخبره ه» وقول
الحافظ أبي راس في عجائب الأسفار : إن تلمسان
الصفحه ١٨٧ : أبو حمّ للختم وأطعم الناس فكان موسما عظيما. وقول الحافظ أبي راس في
عجائب الأسفار أن أبا عبد الله
الصفحه ١٩١ : في قصر إمارته وخلعه لشهرين وأيام من ولايته ، فصح
فيه قول الشاعر من البسيط ، المقتضى لكل معنى مركب
الصفحه ١٩٢ : الإقامة ، ولما سمعوا أصحاب السعيد انصرفوا عنه وبقي كالوحيد
ولم يتأمل في السابق قول الشاعر القائل بتحذيره
الصفحه ٢٠٤ : باب الجهاد منه لدى قوله
كتأمين غيره إقليما فجعلوا السند والهند إقليما واحدا ، والحجاز إقليما ، ومصر
الصفحه ٢٠٧ : من ولد
يافث بلا خلاف وإنما الخلاف في وجه اتصالهم به على ثلاثة أقوال ومرجعها إلى قولين
وهما كون يونان
الصفحه ٢١٤ : كثيرة ومن أراد استفاءها
فليراجع الكتاب / الذي اسمه : القول اليقين في وقائع هبرة مع الإسبانيين للحافظ
أبي
الصفحه ٢٣٠ : زيد عبد الرحمن الجامعي علي الحلفاوي في قوله الناير ، أنه حمل ودفن
بالجزائر والله أعلم بالمراد ، وإليه
الصفحه ٢٤٠ : تسميتهم بذلك على
قولين : فقال بعضهم إنما سمّوا بذلك لأنه نسبة لجدهم ترك بن كومر بن يافث بن نوح عليهالسلام
الصفحه ٢٤١ : ، والتتار ، والغور ، وهم الغزو
والفنجاق وهم الفخشاخ ، والقرج على قول والجركس ، والعبلات ويضاف إليهم اللات