الصفحه ١١٧ : وانتظم لإدريس بن إدريس
الأمر وغلب على جميع أعمال أبيه وملك تلمسان وقام بنو خزر هؤلاء بدعوته كما كانوا
الصفحه ١٢١ : قطع ملكهم يوسف بن تاشفين
اللمتوني. ومن لحق منهم بالأندلس ، صار من أعيان جند المنصور ابن أبي عامر
الصفحه ١٢٥ : ومال للشيعة فبلغ المنصور
أمره فبعث فورا لزيري بن عطية المغراوي المذكور بالعهد على بلاد أبي البهار وأمره
الصفحه ١٢٦ : ببركته.
ثم فسد ما بين
زيري بن عطية الخزري المغراوي وبين المنصور بن أبي عامر المعافري في سنة ست
وثمانين
الصفحه ١٢٨ : ديلم بن الخطاب الزديجي من بني مسرقين ، وشجرة ابن عبد
الكريم العجيسي. ومن الشيعة واحد وهو محمد بن أبي
الصفحه ١٣٢ : ثلاث وخمسين
وأربعمائة (٢) خليفة «لابن عمه أبي بكر ابن عمر اللمتوني لما اختار
الرجوع للصحراء وصار يدوّخ
الصفحه ١٣٦ :
تاشفين بموضعه في ثامن رجب سنة سبع وثلاثين وخمسمائة (٤) في معظم فتنة الموحدين بمعاهدة أبيه إليه في حياته
الصفحه ١٣٨ : (١) ، ثم ابنه يوسف بلكين مختط مدينة الجزائر ومليانة والمدية
أواسط القرن الرابع أيضا بأمر أبيه المذكور وكانت
الصفحه ١٣٩ :
يحيى بن إبراهيم القدالي وهو الذي حجّ وأخذ عن الشيخ أبي عمران الفاسي بالقيروان
وسأل منه أن يصحبه من
الصفحه ١٤٤ : السلام
التونسي ضجيع الشيخ أبي مدين ، ثم على المهدي فكان من العلماء الجماهر والفقهاء
الأكابر وكذا أولاده
الصفحه ١٤٩ : الست وخمسين سنة بعد ما ملك اثنين وعشرين سنة وشهرا
وستة أيام فحمل لتنمليل ودفن بجانب قبر أبيه ، وقيل مات
الصفحه ١٥٢ : بمراكش عند يعقوب المنصور فتشوّق
وأهله بإشبيلية فسمعه يقول هذه الأبيات الثلاثة :
ولي واحد مثل
فرخ
الصفحه ١٥٤ : في اللغة والعربية والأدب
وأيام العرب كاتبا مداوما على البخاري وسنن أبي داوود عالما بأمور الدين
الصفحه ١٦٤ : تسمى عليه جد سيدي أبي عبد الله محمد المغوفل / بن محمد
بن واضح بن عثمان بن محمد بن عيسى بن فكرون
الصفحه ١٦٥ : زيان محمد بن أبي سعيد ونهض لحرب عدوه غير أنه
عاجلته المنية في أثناء الحصار لمرض اعتراه.
ثم أخوه أبو