الصفحه ٢٧ : تدل على الريب والبين ، قلت وكأنه أخذ في فراسته من قضية المبايعة
للإمام سيدنا علي ابن أبي طالب ... لأن
الصفحه ٢٨ : الأمن والأمان ، فأخذ محمد بن
خوجة الزمالي تلك الرسالة وذهب مسرعا لولد الرأي ، وأبي هراوة (لامورسيير
الصفحه ٣١ : خدة ، وسموا بالنقايبية نسبة إلى محمد أبي نقاب.
والبلاغة : نسبة
إلى جدهم أعمر البلغي الزياني.
وفيما
الصفحه ٣٨ : . رأي أو توضيح مقولة ، أو تفنيدها ،
طبعا نقلا من غيره خاصة دليل الحيران. وكتب أبي راس.
هل مخطوط طلوع
الصفحه ٥٧ : مختصر أبي الفداء صاحب حماة. وقد بناها قبل وفاته
بعشرة أعوام كما في دليل الحيران وأنيس السهران ، في أخبار
الصفحه ٦١ : كتاب : الأنساب ، للقاضي أبي سعيد محمد السمعاني (١١١٤ ـ ١١٦٦ م) ،
الذي تجول في معظم أنحاء المعمورة وأخذ
الصفحه ٦٣ : غير
ظاهر كما في شروح الحافظ أبي راس لسينيته. وما قيل في مدحها من الكلام ما بين
النظم والسجع والنشر
الصفحه ٧٥ : أحمد
الكثيري كان أبوه خديم الشيخ عبد الرحمن الغلامي وتفاخرا فأرى الأب لابنه الكعبة
تلعب بأستارها فذهب
الصفحه ٨١ : في تاسع شعبان سنة ست وستين من القرن التاسع (١) أيام السلطان مولانا أبي عبد الله المتوكل الزياني
الصفحه ٨٤ : ومات بالعاشر واجتمع بالشيخ أبي
العباس أحمد بن يوسف الراشدي الملياني ذى السرّ الناشر ، نصّ على شرفه أبو
الصفحه ٩٥ : ، وهو فقيه ، وعالم
عاش في القرن السابع الهجري (١٣ م). وترجم له ابن أبي زرع ، والغبريني ، والجيلالي
الصفحه ٩٦ : حياته رسائل ، ومنامات ؛ ومقامات ،
على شكل وأسلوب أبي العلاء المعري في رسالة الغفران. وكان سليط اللسان
الصفحه ١٠٠ : أبي الحسن علي بن عبد السلام مديدش التسولي ، حول موقف الشرع
الإسلامي من المتعاونين مع الكفار والرافضين
الصفحه ١٠٦ : أبي يحيى زكرياء المغيلي ،
صاحب كتاب : الدرر المكنونة في نوازل مازونة. تولى القضاء في مازونة ثم في
الصفحه ١١٠ : بن
الطيب هذا حفيد للأول القاضي ، أو ابن له ، انطر ص ٣٣٣. وذكر الشيخ بلهاشمي بن
بكار نقلا عن أبي راس