الصفحه ٢٨٦ : عبد الحليم المستغانمي
هذه الأبيات التي كالدّر المنشور :
لك العز قد تم
بأسر يا عده
الصفحه ٢٨٨ : أبي غرارة بأرض دوى يحيى ابتلاه الله بعلّة يقال لها الشهدة وهي حية عظيمة
أصابته بين كتفيه وتعاظمت جدا
الصفحه ٢٩٠ :
يزناسن وأبي عروس ، وبلغ مبلغا لم يبلغه أحد من ملوك الأتراك ، ووصل المواضع التي
صعبت على غيره وسهل عليه
الصفحه ٣٠٢ : بالإخفاء والظاهر ، وينتسبون إلى رجل
مغربي من بني زروال بوادي أبي بريح من فرقة يقال لها درقاوة ، يقال له
الصفحه ٣٠٧ :
بالبكاء على أنفسهم وأهلهم وما بهم من الفراح. وكان الولي أبا عمامة الغربي تلميذ
أبي دية قبل الواقعة يقول
الصفحه ٣١٠ : ء الله الكاملين الواصلين الذين
للسر حاملين ، يقال له السيد عبد القادر أبي عمامة ، تلميذ الضرير سيدي محمد
الصفحه ٣٢٢ :
الشقاوة ، في حروب
الترك مع درقاوة ، لأديب عصره وفريد وقته ودره ، الشبيه في أدبه بالبارع أبي نواس
الصفحه ٣٣٣ : ولست من أهله وخرّبت مكاني خرب الله ملكك عن قريب وألبس لك التدرقي
عباية. وهذا أبو ترفاس ولد الشيخ أبي
الصفحه ٣٥١ :
خيراته ، وعفا عنه سيئاته ولوالديه آمين ثم كتب هذه الأبيات :
بناها حسبة لله
حسن باي
الصفحه ٣٥٥ : من
القائد عبدي وأبي الأقدار لعلوّ كلمتهما عند العرب والترك في السرّ والإجهار وميل
أصحاب الجزائر لهما
الصفحه ٣٥٦ : ، وحومة بابا علي ، وحومة
سيدي محمد أبي جلال ، وحومة المدينة الداخلة ، وهو الوسطى بسورها ذي أدهام ، ونزل
الصفحه ٣٨٠ : العاص :
٢٦٠.
أبو العلاء :
١٥٦.
عمر بن أبي
زكرياء : ١٥٧.
ابن أبي عمارة :
١٥٨.
أبو عنان : ١٧٨
الصفحه ٣٨١ : بن الخروبي
: ٣٥٣.
محمد الصادق :
٣٢٤.
محمد بن يوسف
القيرواني : ٥٦.
محمد بن أبي عون
: ٥٦ ، ١١٧
الصفحه ١٣ : ، وعم أبيه مصطفى بن إسماعيل ، قد توليا منصب :
ووظيفة «الآغا» عند الأمير عبد القادر أولا ، ثم عند
الصفحه ٢١ :
عطية ، والمنصور بن أبي عامر بالأندلس ، وختم هذا العهد وهذه الدولة بذكر أسماء
حكام وهران خلال العهدين