الصفحه ١٢٩ : أبي سفيان ، ثم ابنه يزيد بن معاوية ، ثم ابنه
معاوية بني (كذا) يزيد ، ثم مروان ابن عبد الحاكم ، ثم ابنه
الصفحه ١٣٥ : وعليه مشهد عظيم.
ثم ملك وهران بعده
ابنه علي ، تولى / بموضع أبيه قيل سنة خمسمائة وقيل (ص ٦١) سنة واحد
الصفحه ١٤٣ :
ابن عطاء بن رباح
بن يسار بن العباس بن الحسن بن علي بن أبي طالب رضياللهعنه. وقال الشيخ علي بن أبي
الصفحه ١٥٩ : عبد الله الكامل بن الحسن المثنى ابن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب كرّم
الله وجهه. وتسميتهم ببني عبد
الصفحه ١٦٠ : بقوله إنه لما قتل المنصور بن أبي عامر المعافري الحسن
بن أبي كانون آخر ملوك الأدارسة بالمغرب افترقت
الصفحه ١٦٢ : . ثم اتفق بنو عبد الوادي على تقديم أبي يعزّ
زيدان بن زيان فاستولى عليها وأعمالها فنكث عنه بنو مطهر
الصفحه ١٦٣ : ء والعلماء فأتى
بأبي إسحاق الشيخ إبراهيم بن يخلف بن عبد السلام التنسي وأخيه أبي الحسن علي بن
يخلف بن عبد
الصفحه ١٧٠ : وشنّوا الغارات فمن أذعن لهم سالموه ومن أبى قتلوه. ففرت الناس منهم
وبلغ خبرهم إلى أمير الموحدين المستنصر
الصفحه ١٧٢ :
الليل
وما له عن ورده
بميل
(ص ١١٠) إلى آخر الأبيات السبعة
والعشرين وشرع في
الصفحه ١٧٣ : المكارم
وجهّز جيشا قدره
خمسة آلاف لنظر ولده أبي زيان سنة ثلاث / وسبعين من (ص ١١٢) السابع
الصفحه ١٩٧ : الحافظ ، وبهجة الناظر للشيخ المشرفي شيخ
الحافظ أبي راس. وأما الآن فقاعدة ملكهم مدينة مادريد باللام وهي
الصفحه ٢٢٦ : سلطانها أبي العباس أحمد بن حسن الحفصي
ونبشوا ضريح سيدي محرز بن خلف البكري الصديقي فألفوه مملوءا رملا وبقيت
الصفحه ٢٤٢ : إلى أرض الروم ومرّ بحلب وعبر الفرات فغرق
بفرسه فيه وأخرج ودفن أمام قلعة سيدنا جعفر بن أبي طالب
الصفحه ٢٤٣ : في الجهاد وعاش ثلاثا وثمانين سنة. ثم ابنه مراد بك خان تولى يوم موت
أبيه وهو سنة إحدى وستين وسبعمائة
الصفحه ٢٧٦ : الأبيات :
هنيئا لك الجنان
لا السّعير
يا كافل الأرامل
يا بشير
لقد عشت