الصفحه ٣٤ : الحيران. وأكثر نقوله من كتب أبي رأس المعسكري ، ومن كتاب دليل
الحيران لشيخه محمد بن يوسف الزياني ، واعتماده
الصفحه ٤٥ : أن يتخلص من الورطة فينسب تأليفه الذي هو عبارة عن صفحات للمؤرخ أبي راس
المعسكري الناصري ، كما أمكنه أن
الصفحه ٧٠ : وهران وهذا قليل في
حق الأولياء.
ومنها أن السلطان
أبا فارس عزوز بن السلطان أبي العباس أحمد الحفصي الملك
الصفحه ٨٣ : الماجد ، شيخ الزّهّاد ، وقدوة العباد ، كثير المعاني ، وصاحب أسرار الأسماء
والحروف ، أبي على الحسن أبركان
الصفحه ٨٦ : الشهير ، الفهامة الأثير ، كثير المعارف والأنوار ، والخوارق
والأسرار ، أبو العباس سيدي أحمد بن أبي جمعة
الصفحه ٩٧ : . وسيدي غانم الغمري وتلميذه سيدي أحمد بن أبي جمعة
المغراوي ، وكانا ممن أهل التاسع أيضا لكنهما ماتا بالعاشر
الصفحه ١٢٤ : وقام بأمر زناتة
فضبط الملك وتكررت إجازته (كذا) مع ابن أخيه محمد بن الخير بن محمد إلى المنصور بن
أبي
الصفحه ١٥٥ : بالجبل وعمل له جنازة الملوك ودفنه بالعبّاد.
ثم أبو حفص عمر بن
أبي إبراهيم إسحاق بن يوسف بن عبد المؤمن
الصفحه ١٦٧ : ورنيد كما مرّ. وجهز
عامله يحيى الجمي جيوشا لغزو (ص ١٠٣) تونس تحت نظر ابن أبي عمران الحفصي فلقيهم
مالكها
الصفحه ١٧٥ : أبو ثابت وخلعه بإعانة أبي
حمّ الزياني.
ثم أبو ثابت عامر
بن عبد الله فارتحل عن تلمسان ورجع للمغرب
الصفحه ١٨٨ : وثلاثين سنة. وهذا
العجب الكبير في ملوك بني زيان كل خليفة اسمه أبي (كذا) حمّ يقتله ولده اسمه أبي (كذا
الصفحه ١٩٣ :
لتونس عند أبي فارس فأكرمه وكتب معه لأبيه بالقدوم فأرصده أبو عبد الله وأوتي به
إليه فقتله ونظر مكاتب
الصفحه ٢١٧ : والأتراك وقصته
متواترة على ألسنة الناس. وغزوها أيضا سنة خمسين وإحدى وخمسين من العاشر (٣) مع أميرها أبي عبد
الصفحه ٢٦١ : ، وبإشارتهم يكون الفوز والسرور فبعثوا فورا للولي
الشهير ، بسيدي محمد أبي دية الضرير ، وهو بزاويته بجبل تاسّالة
الصفحه ٢٧٩ : قال إن أبي صرّهم في صرّة وإني
قطعتهم في مرة ، لم يملك بعد هذا إلا قايد صاحب المقبرة ، ولينفعهم العياشي