الصفحه ٢٥٧ : أبي الشلاغم. ولما جاءها العدوّ خرج
لقتاله الباي مصطفى أبو الشلاغم المسراتي في جيش جليل ونشب الحرب معه
الصفحه ٢٥٨ : الفهامة ، الدراية النقاد ، سراج
التحقيق الوقاد ، منهل العلوم الأصفى أبي عبد الله سيدي محمد المصطفى القلعي
الصفحه ٢٦٥ :
على مسافات شتّى
من أبي الضّرس
فمهّد الكل برخص
وعافية
قد آمنوا كلهم
عواقب
الصفحه ٢٦٧ : والحافظ أبي راس في كتبه والحافظ
الرباصي علي العمل الفاسي. وأما المدافع والبنادق فأحدثهم النصارى بإسبانيا
الصفحه ٢٦٨ : الملك عشرة أعوام ومات ملكا. ثم ابنه الفونص
الثالث عشر تولى يوم موت أبيه وهو عام اثنين وثلاثمائة وألف
الصفحه ٢٧٧ : إسحاق
جد أبي الشلاغم ولما مات محمد خلّف زوجة حاملا فأتت بولد ذكر وسمته يوسف ثم ماتت
عنه وخلّفته في كفالة
الصفحه ٢٨٤ : وكتب لهم بذلك رسما نص ختامه : بأمر
المعظم الجليل المجاهد الكفيل أبي سعيد السيد الحاج (ص ٢٢٥) عثمان باي
الصفحه ٢٨٧ : عبد القادر الجيلاني في عروبيته الملحونية يقول في بعض أبياتها :
الباي خليل لا
ترده من ذي التغرابا يا
الصفحه ٢٩١ : العلامة الجامع ، الدراكة المانع النّاثر الناظم
اللّافظ ، الشيخ أبي راس الحافظ :
خليلي قد طاب
الصفحه ٢٩٣ : الوقاد ، العلامة الماهر أبي راس محمد
بن الناصر والحافظ البارع ، العلامة الجامع ، السيد مصطفى بن عبد الله
الصفحه ٢٩٦ : وحافظ الوقت على الإطلاق بالتبيين الشيخ محمد أبو
راس الناصري هذه الأبيات :
ألا إنّ أوصاف
الكمال
الصفحه ٢٩٧ : بالمدرسة التي بالموضع المسمى بخنق النطاح من
وهران وحين وصل الجزائر ولّي بايا مكان أبيه تلك السنة. وكان
الصفحه ٢٩٨ : (١) بعد موت أبيه بأيام قلائل وبقي في الملك ثلاثة أعوام غير
شيء. ولما تولى نقل الحكومة من البرج الأحمر إلى
الصفحه ٣٠٤ : خوجة في در الأعيان هذه الأبيات :
فرطاسة يومها
ترى الجنود به
ما بين قتلى
وأسرى
الصفحه ٣١٨ : الأبيات ،
وقالها على التوال :
أيا عسكر
الأعراب غركم جمعكم
فسوف تروا ماذا
بكم قد