الصفحه ١٩٠ : ، فلاحت للعلم في أيامه شموس ، وارتاحت للاستغراق فيه نفوس بعد
نفوس ، وصنّف كتابا نحا فيه منحا التصوف سمّاه
الصفحه ١٩٥ : محمد بن غالية لوجدة واستقرّ بها
لقصد الضرر وصار يأتي مرة بعد أخرى للضواحي إلى أن جاء به حتفه مرة مع
الصفحه ١٩٦ :
ربيع الثاني سنة
إحدى عشر من العاشر (١) بعد ما ملك خمسا وأربعين سنة واثنين وعشرين يوما.
ثم أخوه
الصفحه ٢٠٤ :
قاف وظاء بعدها
مشال
إلى أن قال :
جبال الأرض كلها
طول عظام
وجبل
الصفحه ٢٠٩ :
ءاخر ذلك غرناطة
حلّ بها
ما لقت شقرة من
الويل والركس
من بعد عزّ بني
نصر
الصفحه ٢١١ : المسلمين فكانوا يخرجون
لبني عامر لقبض الضريبة كالملوك ثم تخيّل منهم النصارى بعد ثمانين سنة ما يكرهونه
الصفحه ٢١٥ : أن أذعنوا له بالطاعة.
ثم فردينة فيليب
الأول تولى سنة ثلاث وعشرين وتسعمائة (١) بعد خلع الذي قبله
الصفحه ٢١٦ : بعده من عمال النصارى بوهران مثل إفراسيسك (١) وابن يالبة وأجوان JUAN
وغيرهم من الإسبانيين الذين لم
الصفحه ٢١٧ : سنة تسع وأربعين من العاشر (٢) فدخلوها عنوة وربطوا دوابهم بجامعها الأعظم حتى خرجوا
مختارين بعد إقامة
الصفحه ٢٢٣ : الليلة. ثم أن المسلمين رجعوا سالمين إلى البلد
بعد ما قتلوا منهم خلقا كثيرا فلما كان يوم الإثنين تحركت
الصفحه ٢٢٧ : إلى أن نزعها منهم مولاي إسماعيل بن علي العلاوي سلطان المغرب سنة واحد
ومائة وألف (٤) بعد محاصرته لها
الصفحه ٢٢٨ :
أتاها باشا
إبراهيم وسط حادي
من القرون من
بعد الألف للوطس
قام
الصفحه ٢٣٢ : بقوله :
وبعد ألف ومائة
في نقط يبّ
جهز إسماعيل لها
أقاصي سوس
وأهل
الصفحه ٢٣٥ : ، يوم الجمعة
منسلخ ذي القعدة الحرام ، سنة ثمانية عشر من القرن الثاني عشر (٣) بلا انصرام ، بعد عزل الباشة
الصفحه ٢٣٧ :
ففتحت سنة تسعة
عشر
ومائة من بعد
ألف تعتبر
في سادس العشرين
من