الصفحه ٢٧٢ : الأعراش المذكورة. ولا آغا الدواير مشورة في
رعية خليفة الشرق وهذا المنصب لا يتولاه من الناس إلّا من كان من
الصفحه ٢٨١ : دوائه والإحسان إليه إلى أن برىء (كذا) فلم يجد
ما يكافيها به إلا خاتم الملك فنزعها من أصبعه وأعطاها لها
الصفحه ٢٨٢ : المسراتية
واعلم أن
المسارتية هم فضلاء البايات بالمغرب ولهم نسل قليل. فأما أبو الشلاغم وقايد فلم
يخلفا إلا
الصفحه ٢٨٣ : بكابوس بيده فنجاه
الله من ذلك ثم أنه ظفر بهم فقتلهم ولم ينج منهم إلا اثنان وهما ابن الزرقا وعابد
لصغرهما
الصفحه ٢٨٤ : الملاحقة للجامع الأعظم
بالمعسكر المعروفة عند الناس بقبة الباي إبراهيم لكونه مدفونا بها ، وإلّا فهي
قبّة
الصفحه ٢٨٩ :
اعتناء شديد بالجهاد ولم يفز منهم بالفتح الأول إلّا أبو الشلاغم المسراتي.
الباي محمد بن عثمان الكبير
الصفحه ٢٩٣ : كالوص (كذا) وأشباههم من الأبراج
الموالية للبر ومن عادته رحمهالله أنه مهمى (كذا) أشار برأي إلّا كان فيه
الصفحه ٢٩٨ : المخزن رايسين (كذا) أحدهما كبيرا وهو آغا الدوائر والآخرة صغيرا وهو قائد
الزمالة وإلّا فكانوا قبله تحت
الصفحه ٣٠٠ : جيش الباي إلا القليل ، وقد أدارت (كذا) بهم
القبائل إدارة عظيمة صار العزيز بها كأنه الذليل. قال صاحب در
الصفحه ٣٠٢ : إلّا
كالأنعام بل هم أظل سبيلا ، وأقدم حالة وأكذب مقيلا ، ويكرهون الأولياء والعلماء
ويقدحون في أمواتهم
الصفحه ٣٠٦ : ، وكان ذلك اسمها في
المحكية ، فأنف من ذلك وأبدل اسمها فورا بعربية ، وقال ما عدونا إلّا الترك
بأتباعهم
الصفحه ٣٠٨ : وأنسهم ، فما من يوم بعده حاربوه إلا
كان لهم فيه النصر والظفر ، والمهابة والنصرة تجري على القضاء والقدر
الصفحه ٣٠٩ : من أهل الضواحي ولا من يخرج
منها من أهل البلد إلا بإذن وخلوقة ، فأمر بفتحها وحاله في عزم وشد ونادى
الصفحه ٣٢٠ :
وإذا خانتك
الأيام فلا تتعب
فتعبك في الدنيا
إلّا خسارا
وقول الآخر :
إذا
الصفحه ٣٢٢ : وبساتنه ، وغيروا مرونقه ومواطنه وهم
كالجراد المنتشر ، ولم يبق لهم إلا القليل لدخول المعسكر ، وجاءه أهل