الصفحه ٢٠٣ : لما دخل مصر ورأى عجائبهاءالا (كذا) على نفسه أن
لا يفارق النيل إلى منتهاه أو يموت فسار ثلاثين / سنة في
الصفحه ٢٠٩ : ولا حول ولا قوة إلّا بالله. فكان أول ما
أخذوا لنا مدينة طليطلة سنة ثمان وتسعين من الخامس أخذها اذفونش
الصفحه ٢١٦ : إلا قليل حتى قدم عروج والإسكندر
والأتراك فذهبوا لتلمسان فبقي فيها عروج ورجع الإسكندر للقلعة فحصر بها
الصفحه ٢١٨ : إلّا القليل وذهب محلة النصارى بمن معها
على رابطة الزواش وخيمت به ستة عشر يوما وزادت لواد سنان ولما
الصفحه ٢٢١ : بالشكاية مما
يفعله بهم أهل الجزائر خصوصا أهل السواحل منهم بأن قالوا للطاغية إما أن تكفينا
أمر الجزائر وإلا
الصفحه ٢٢٣ : ) فلم يشعر العدو لشدّة الشتاء لكونهم
وصلوا في شهر اكتوبر في أيام قاسم كون إلّا والمسلمون قد خالطوهم
الصفحه ٢٢٨ : وصار يقتل ويسبي واستخلص منه جميع ما
أخذه وأثخن فيه بالقتل الذريع اثخانا عظيما فلم ينج منه إلا القليل
الصفحه ٢٣٢ : من يد الجوطي وهو من يد بني مرين ، وقد ذكرت المرينيين تفصيلا إلا ما ذهب
عن حفظي منهم. وكون الجوطي خلع
الصفحه ٢٣٧ : قاطن
وزاير
محمد بكداش فخر
الدولة
وحسن صهره عالي
الصولة
زاد الإلاه
الصفحه ٢٤١ : والماتريدية إلّا في ثلاثة عشر مسئلة (كذا) لا
تؤدي للتبديع فضلا عن التكفير ، منها مسئلة (كذا) ولا يرضى لعباده
الصفحه ٢٤٩ : يبق له إلا طرابلس الغرب وما قارب
الآستانة كما سموا ملك المغرب بالمريض المشرف على الهلاك والأمر لله
الصفحه ٢٥٠ : ، فأجابهم لذلك
ومال إليهم ، ثم حصل بينهم وبينه كلام فغضب عليهم بالفعل والقول ، وذهب عنهم ولم
يرجع لهم إلا
الصفحه ٢٥٩ : البحر ومات منهم ما لا يحصى عدده إلا الله تعالى ورجعوا
مغلولين خائبين لم ينالوا خيرا واستشهد من المسلمين
الصفحه ٢٦٠ : تؤتى من كل جهة فلما سمع قسطنطين بهدم حصونها غزاها في ألف مركب في الشتاء
فغرّقتهم الريح كلهم إلّا مركبه
الصفحه ٢٦٣ : وقتل
جنده بلا طائل ، لا حصول قوة ونايل ، بل نبذ ذلك كله وراء ظهره ، ولم يعمل إلا
برأيه وأمره ولم يستشر