الصفحه ٤٥ : نسبته إليه إلا أقلية واسم الكتاب : «أقوال التأسيس عما
وقع وسيقع من الفرنسيس». وقال أيضا «وهذا التأليف
الصفحه ٤٧ : في مخطوط طلوع سعد السعود. يقع في مائتين وثمانية من الصفحات. ألا يكون
المزاري أخذ هذه الأقسام الناقصة
الصفحه ٥٢ : : بحسب ما
رزقت من نصيب ، وما توفيقي إلّا بالله عليه توكلت وإليه أنيب.
الصفحه ٦٤ : التعشّق
وأفنانها ملمّة
لفواكه
ألا كلّ غصن
منها غض مورق
فما شئت من
الصفحه ٧٤ : على ذلك وارتحل
من وطنه وقال شوّشونا شوّشهم الله من البحر والبر فلم يك إلا قليل حتى شوّش الله
بني زيان
الصفحه ٧٧ : العليا ، والهمة التي
نيطت هامتها بالثّريّا لا يقوم بمعرفة كلامه في التصرّف ومعاني العرفان إلّا من
تمكّنت
الصفحه ٨٠ : . وقد كان أهل وهران قبل ذلك في غاية الإهمال ،
بحيث تذهب المرأة بكرة لسقي الماء ، فلا تروج لبيتها إلّا
الصفحه ٩١ : ، والضريح والمقبرة نظيفتان جدا ، على عكس
مقبرة سيدي الغريب ، ويبود أنها تغلق في الليل ومحروسة بالنهار وإلّا
الصفحه ١٠٢ :
لم يبق إلّا الابتهال والسكن
للقاهر المالك كل ما سكن
سبحانه تعالى جده
الصفحه ١٠٣ :
إلا ومن غدرها صد وهجران
ما أنت أول من أدهت وآخرهم
ولا بأوسط من خانته أزمان
الصفحه ١١٠ : بأن هؤلاء ما يزالون أحياء في
هذا التاريخ وهو عام ١٣٠٧ ه (١٨٨٩ ـ ١٨٩٠ م) اللهم إلّا إذا كان عبد الرحمن
الصفحه ١١٥ : والفرانسيس. فهؤلاء تسعة إجمالا.
وأما تفصيلا فكانت
عمالهم يتداولونها بينهم إلّا الدول الثلاثة الأخرة (كذا
الصفحه ١٢٥ : يا وزير وقال له ما أنا إلّا أمير وابن أمير ، فو الله لو
ألقى المنصور رجلا بالأندلس ما تركه على حاله
الصفحه ١٣٥ : والفالوج ونحوهما ، وجدد السكة من واقعة الزلاقة
فنقش في ديناره في جهة : لا إله إلا الله محمد رسول الله
الصفحه ١٣٩ : ملكا. أربعة قبل تسميتهم بالمرابطين ، وثمانية بعد
تسميتهم بها ، إلّا أن المراد بالمرابطين هم الخمسة