الصفحه ٢٧٤ : ويرجع لمحل عمله وإذا خرج للرجوع لأهله فإنه لا يخرج / معه من أرباب الدولة
إلّاءاغا لا غير فيشيعه على
الصفحه ٢٧٩ : قال إن أبي صرّهم في صرّة وإني
قطعتهم في مرة ، لم يملك بعد هذا إلا قايد صاحب المقبرة ، ولينفعهم العياشي
الصفحه ٢٩٦ : أنفسكم عن الإذاية فما
في المدينة من يحبكم إلا ثلاثة في المحبة سواء ، وهم : أنا وءاغة قدور بن إسماعيل
الصفحه ٢٩٩ : للخلوة بأحكام ، فصار لا يخرج منه للحكم إلّا بعد مرور أيام ، وصرف أمر
رعيته إلى من شاء من أرباب دولته
الصفحه ٣١٤ : سمع الباي
بما لديهم أمر مخزنه بالركوب إليهم ، فامتثلوا أمره وشنّوا الغارة عليهم ، فلم يك (كذا)
إلّا
الصفحه ٣١٥ : ، تخوض بين أسراب الزرزور ، فلا ترى في جيش الدرقاوي
إلّا القتيل والمأسور ، والمسلوب من الباس ، والمقطوع
الصفحه ٣٢٦ : تولى قام وعليه ابن الشريف الدرقاوي ، فقال يا عجبا منه كيف سلّط عليّ
بالثوران الداوي ، مهمى تولّيت إلّا
الصفحه ٣٢٩ : فاقته.
وصار لفظ الدرقاوي يقال لكل عاص مخالف ، فتبرأت الناس من ذلك ولم يبق بينهم إلا
اللفظ متعارف. يحكى
الصفحه ٣٣٠ : منفردين في القتل بعناية جاهدة ولم يبق من هؤلاء الأربعة
عشر إلا اثنان وهما قدور وعدة ولدا أبا نقاب ، فكان
الصفحه ٣٣٧ :
العثمانية فقتلوا
عن آخرهم ولم ينج إلّا من فر بنفس وعصمه الله من مكرهم. قال ثم رجعا لوهران
ودخلاها
الصفحه ٣٥٢ : سامحه الله آمين. وبالآخر هذه الأبيات :
يا رجال الإلاه
إنّي مريض
وأن الدّوا
لديكم
الصفحه ٣٦١ : والد الأمير السيد الحاج عبد القادر ، وأسكنه بوهران بمنزلة
المثقف ولم يخلّ سبيله إلّا بعد / أمد طويل
الصفحه ٣ : ، والإنسانية العالمية.
وما إقدام هذه الدار
، ورئيسها الفاضل ، على طبع هذا المخطوط ، ونشره ، إلا دليل آخر على
الصفحه ٣٣ : في ٥٨٢ صفحة ، إلا أنه اعتمد على السرد ، والنقول
الكثيرة من مصادر متعددة ومتنوعة نثرية ، وشعرية ، لكل
الصفحه ٣٤ :
يهدف إلا إلى الملائمة
فقط بين خواتم الجمل والفقرات ، والكلمات ، ولو على حساب قواعد اللغة ، والرسم