الصفحه ٢٥٩ : نحو أربعمائة جعلت لهم مقبرة
بإزاء عين الربط (١) وبقيت عظام النصارى ماثلة في رمال الحراش أعصرا وقد حضر
الصفحه ٢٦٠ : عشرة آلاف وغزوها مرة أخرى أيام (ص ١٩٥) خير الدين أيضا فهزمهم /
الله وأسر المسلمون نحو الثلاثة آلاف. ثم
الصفحه ٢٦٣ : صحيحا نحو المدفع الذي جاءت منه الكورة ، وكوى
مدفعه فذهبت منه بسرعة الكورة ، إلى أن دخلت جوف المدفع الأول
الصفحه ٢٦٧ : بهذه العدوة من المغرب الأقصا (كذا)
فحصل بينهم وبين المسلمين قتال ذريع ثم استولوا عليها وبقوا بها نحو
الصفحه ٢٧٢ : موظفة من عند الباي
خاصة فله أن يأخذ من شاء (ص ٢١٠) لقطع الرأس ونحوه. ويسمون شواشا ما داموا / في
الخدمة
الصفحه ٢٧٣ : مرض ونحوه وإلّا بعث خليفة
الأول وهو خليفة الشرق عوضا عنه ويسمى هذا الدخول بالدنوش وسببه في كل ثلاث
الصفحه ٢٧٤ : مسافة نحو الساعتين والثلاث ويرجع عنه بعد أن يدفع له
في تشييعه قدرا جليلا من المال إكراما له. ثم إن
الصفحه ٣٠٣ :
وما أحدثوا من
جلد ذيب ونحوه
في لبسهم والحبل
والعود يركب
إذا نصبوا
للاقتدا
الصفحه ٣١٢ : ، فأركبهم في الفلك وبعثهم إلى الجزائر وطارت إلى
كل مكان صحف البشائر.
ظهور الدرقاوي من جديد
ثم خرج نحو
الصفحه ٣١٤ : قليل في قتلهم ، وإذا بالمخزن قطع نحو التسعين رأسا منهم وفرّ الباقون
لمحلهم.
ثم رحل الباي في
صبيحة
الصفحه ٣٢١ : ولا
يملّ لقاءها
فكأنما أهواؤه
أحبّاؤه
قال فدخل وهران
وأقام بها نحو الشهر إلى
الصفحه ٣٢٤ : لاقيهم قتل في ذلك اليوم نحو ألف درقاوي ، وبقيت المحلة بما
فيها في يد الباي ومخزنه وغنم مال أهل المساوي
الصفحه ٣٥٧ : بلغ الخبر بأن التجيني لا زال محاصرا للمعسكر ،
رجع نحوه / متوجها له وهو بخصيبية من غير (ص ٣٠٦)
الصفحه ٣٥٩ : ، فصار
جيشه يذبّ عن نفسه عن نفسه ويسارع في مشيه نحو بستان أولاد رحّو (كذا) وهو بستان
عظيم من الهندية