الصفحه ٣٠٨ : وشجاعته بالميامنية ، وسعادة الوطن بولاية العثمانية.
تولى سنة عشرين ومائتين وألف (٢) وهو
الصفحه ٣٠٩ :
ابن ثمانية عشر
سنة على ما قد قيل ، وقيل غير ذلك من الأقاويل وبقي في الملك ثلاثة أعوام غير كسر
الصفحه ٣٢٦ : الأولى الماضية ، في آخر السنة الثانية
والعشرين والمائتين والألف (١) ، من هجرة من له العز والفخر والشرف
الصفحه ٣٢٨ : ، تولى في آخر السنة الثانية والعشرين والمائتين والألف (١) ، وبقي في الملك خمسة أعوام غير شيء بغير الخلق
الصفحه ٣٢٩ : القولة الكفرية فقال له يا سيدي قد
جعلها الله لي مسلكة.
ثم غزى هذا الباي
في السنة الثانية من توليته
الصفحه ٣٣٥ : ذلك حيلة
__________________
(١) حكم السلطان
سليمان عبد الله من سنة ١٧٩٢ م إلى ١٨٢٢ م.
الصفحه ٣٣٩ : نصف السنة الثامنة والعشرين والماتين (كذا) والألف (١) فهو سابع بايات وهران واستقر بحول الله تعالى على
الصفحه ٣٤٢ : بالجمع والثبات. حدثني المسنّ الطّاعن في السّن أبو العباس الحاج أحمد بن
عتّ الغربي وكان أصله من عكرمة قال
الصفحه ٣٤٨ : لأموره
الشاملة ولازمته في الخدمة السنة الكاملة ، فلم أسمع قط منه جناحا ولا كلمة فحش
ولا منا ولا فخرا ولا
الصفحه ٣٥٨ : الشجاع من الجبان ، ومن كان صغيرا في السن يصير كبيرا في الضرب
والطعن وليس الكلام بالأفواه وقت تقابل الصفوف