الصفحه ٢٢١ : ء فتى من الأتراك صغير
السن وبدأ في الطلوع معه ولم يزل يتلاصق الصاري شيئا فشيئا حتى وصل إليهما ونزل
بهما
الصفحه ٢٢٥ : الحرب
أو أكلوه وحاصل ما خلفه لأهل الجزائر مال لا يحصى.
وفي الثالثة غزوها
سنة سبع وستين من العاشر
الصفحه ٢٣٠ : . وذلك سنة ثماني وتسعين وألف (١) من هجرة من له كل العز والشرف والوصف ، فلقد كان من أسد
الإسلام ، الناصر
الصفحه ٢٣٧ :
ففتحت سنة تسعة
عشر
ومائة من بعد
ألف تعتبر
في سادس العشرين
من
الصفحه ٢٦٥ : بيهس
أحيوا مراسم عفت
من شيوخهم
أحمدا ومحمدا
وابن يونس
سنة خمس
الصفحه ٢٦٦ :
كان الدخول بعون
الملك القدّس
سنة ستّ ثم
الحمد لخالقنا
وصل أيضا على
المنقى
الصفحه ٢٦٩ : بالرومية أراقليوس وكانت الهجرة النبوية
في السنة الثانية عشر من ملكه وهو الذي بعث له النبي
الصفحه ٢٧٠ : . والانقشرية /. العسكر الجديد
وذلك أن السلطان مراد بن أورخان بن عثمان خان الخاقاني اتخذ مماليك سنة إحدى وستين
الصفحه ٢٧١ : سنة ومات. ثم ساعد. ومنه إلى محمد ابن عيسى تولى بمازونة عشرة بايات وذهب عن
حفظي ما تعلّق به منهم. ثم
الصفحه ٢٨٠ : المجاجي ، وهو سنة خمس وخمسين ومائة وألف (١) وبقي في الملك ستة أعوام ثم قام عليه صهره زوج أخته خروفة
وهو
الصفحه ٢٨٤ : )
الجامع الأعظم بداخل المعسكر سنة توليته ونقش على (ص ٢٢٤) حجارة اسمه وتاريخ
البناء ونصه : الحمد لله حمدا لا
الصفحه ٢٩٣ : به وكيلا ، وبأموره قائما كفيلا. ثم بنا (كذا)
في السنة السابعة والمائتين والألف (١) قبّة البرج الأحمر
الصفحه ٢٩٨ : بايات وهران ، وأبوه ثانيهم ، وأبو الشلاغم المسراي أولهم.
كما مرّ. تولى سنة ثلاثة عشر ومائتين وألف
الصفحه ٣٠٣ : محمّد
ومن خالف سنّ
النبيّ يعذّب
إمامتهم مع
الشهادة باطلة
الصفحه ٣٠٥ : عشية اليوم الثاني ، وكان يوم الأحد ثالث أو ثامن من ربيع
الأول بالبياني ، سنة تسعة عشر ومائتين وألف