الصفحه ٩٥ : ء القرن
السادس الهجري (١٢ م) ولد وعاش بوهران معظم سني حياته التي لم يسجل عنها ـ
الصفحه ٩٦ :
التاسع (١).
__________________
ـ شيء ، ولم تحدد حتى
سنة ميلاده. وقد تجول في بلدان المغرب العربي
الصفحه ٩٩ : المشرفي. وابن عمهما السيد الحاج عبد
القادر بن مصطفى المشرفي الذي توفي بمصر سنة تسع وستين ومائتين وألف
الصفحه ١٠٩ : الإيمان ، فلله درّه من ماهر ومربّي سنّي باهر.
ومنهم شيخنا
الفاضل الماجد ، العالم الفاضل الزاهد ، من هو
الصفحه ١٢٨ : ، وضبط الأمر
بحكمه. ولا زالا كذلك إلى أن أزالهما يوسف بن تاشفين اللمتوني سنة ثلاث وسبعين
وأربعمائة
الصفحه ١٤٠ : المغراوي فصلبه بالجزائر واشتدت وطأته على
الموحدين إلى أن توفي بشلف تحت مليانة سنة ثلاث وثلاثين وستمائة
الصفحه ١٥٢ : المواق شارح مختصر الشيخ خليل لأن الشارح متأخر عن
هذا بنحو ثلاثمائة سنة ه.
الصفحه ١٦١ : إليه كل سنة ، وأمرهم إلى كبيرهم
جابر بن يوسف بن عم زيان والد يغمراسن بن زيان وكان وإلى تلمسان أبو سعيد
الصفحه ١٦٤ : المغراوي سمّاه عليه والده لكونه
تلميذه وتوفي سيدي واضح بن عثمان المغراوي سنة ست وخمسين وثمانمائة (١) كما في
الصفحه ١٧٥ :
يغمراسن بخمس سنين
كما في الخبر المعرب. وحمل إلى رباط الفتح من بلاد العدوة ودفن بمسجد شالة منها
كما
الصفحه ١٧٩ : به فرسه فأخذ وقتل يوم السبت حادي عشرين جمادى الأولى
سنة ثلاث وخمسين وسبعمائة (١) واستمرّ / أبو ثابت
الصفحه ١٨٧ : بتلمسان ثم
/ قتلهم (ص ١٢٩) سنة ثمان وثمانين من الثامن (٢) وبعث لأبيه بوهران من يقتله فأغلق الباب في وجوههم
الصفحه ١٩٣ : ذاهب للجريد فاستعمل ابن أبي
حامد / وزير عبد الواحد مكاتب على ألسنة رؤساء (ص ١٣٤) الوطن يسئلونه القدوم
الصفحه ٢١٤ : ضريحه بسدّار مينا المتوفى سنة خمس وستين وألف (١) فامتلأ غيضا وحرّض أحميد العبد كبير سويد وقيل حرض ابنه
الصفحه ٢١٩ : بالشيخ الزناقي ووادي
هبرة وفرنكة وحلت بمزغران في ثالث عشرين جمادى الثانية تلك السنة (١) وخاب رأي كبيرها