الصفحه ٢٨٨ :
ذي الحجة الحرام (ص ٢٢٨) سنة اثنين وتسعين ومائة وألف (١) /. وفيها ضحوة يوم الخميس عاشر رمضان (٢) توفي
الصفحه ٢٨٩ : والإحسان ، وباسط مهد العدل والأمان في كلّ
زمان ، اتحفه الله برضاه ، وجدد له اللطف وأمضاه ، تولى سنة اثنين
الصفحه ٣٠٦ : تلك السنة (١) ذات القصعة ، ما لا يحصى عده ، ولا يستطاع دفعه ورده ، من
رعايا الباي ، من ذوي العقول
الصفحه ٣٤٧ :
الإنقليز بالجزائر وخروج ابن الشريف الدرقاوي وقضية الباي علي في سنة واحدة ، ليس
بينهما طول ولا تفريق في حصول
الصفحه ٣٤٩ : نظير
بالراشدة ، ولا مثيل ، يوم الأربعاء خامس عشر شعبان سنة ثمان وثلاثين ومائتين وألف
(١) ، من هجرة من
الصفحه ٣٥٠ : ما أولاهم وحمدوا ، فسميت تلك السنة بصابة الشهر ،
وتعاطى اسمها في البدو والحضر. قال واجترأ على العلما
الصفحه ٢٨ : ترمان الذي كان ما يزال يحكم تلك السنة
عام ١٨٩٠ وأسماء الضباط الذين حكموا وهران وعمالتها وعددهم ١٤ حاكما
الصفحه ٤٤ : أنه كتب بعد الاحتلال الفرنسي ، وأبو راس كما نعلم توفي حوالي
سنة ١٢٣٧ (١) أي قبل الاحتلال الفرنسي
الصفحه ٤٦ :
إبراهيم الملياني (١١٧٠ ه). وقد تولى مؤلف دليل الحيران القضاء بمدينة البرج سنة
١٨٦١ حسبما وجد ذلك في وثيقة
الصفحه ٧٠ : وقد نزل آخر رمضان من
سنة سبع وثلاثين (ص ١٥) وثمانمائة (١) بفج السدر حذو جبل ونسريس (٢) فمات / فجأة
الصفحه ٧٦ : ، سني ،
بديعي معاني ، خاشي خاشع حجة لا يدافع ، إمام العبّاد ، وملحق العوام ، بالأفراد ،
والأحفاد
الصفحه ٨٠ : ٣٩٩ ه (نوفمبر ـ ديسمبر ١٤٩٣ م).
فدفن هناك وبني على قبره ضريح يحتفل به الناس كل سنة. وفي عام ١٩٧٩
الصفحه ٨١ : في تاسع شعبان سنة ست وستين من القرن التاسع (١) أيام السلطان مولانا أبي عبد الله المتوكل الزياني
الصفحه ٨٥ :
سيدي غانم ببني
وراغ فسمع به الأحلاف فرقة منهم بأنه عنده شاة من الضان مسمّنة منذ ثلاث سنين ،
فقدموا
الصفحه ٩٠ : بالبيان.
(ص ٣٠) وهما /
الذان (كذا) أمر الباي حسن بقطع رأسيهما فقطعا في شعبان سنة تسع وثلاثين من القرن