الصفحه ٢٧٥ :
بايا على مازونة
وتلمسان فهو أول من جمعت له الإيالة الغربية بتمامها سنة ثمانية وتسعين وألف (١) ونقل
الصفحه ٣٠١ :
سبعة سرد ، وواحد
فرد ، تولى سنة خمسة عشر ومائتين وألف (١) ، وكان رجلا عاقلا لكنه جبانا أدته جبانته
الصفحه ١٥ : يزال عليها حتى الآن سنة ١٨٩٠ م». وقال عن سعدية كارنو الذي
يحكم وهران بأنه «تولى سنة التسليم (وهي ١٨٨٨
الصفحه ٦٠ : عبد
المؤمن بن علي الكومي الموحّدي سنة تسع وثلاثين من القرن السادس (٢) ولو رءا (كذا) بناءها صاحب تاريخ
الصفحه ١١٩ : (ص ٤٢) من سبهم للشيخين
أبي بكر وعمر رضياللهعنهما ، ورفضهم للسنة واتباعهم للبدعة ومدحهم لعلي بن أبي
الصفحه ١٢٣ : الحاكم المرواني بقرطبة سنة ستين أو إحدى وستين وثلاثمائة فأخذ
مغراوة ثأرهم وشفوا غليلهم ، وأبردوا (كذا
الصفحه ١٢٤ :
الصحرا وإذعان له
إلى أن هلك سنة ثلاث وسبعين وثلاثمائة (١) بموضع يقال له وازركس بين سلجماسة وتلمسان
الصفحه ١٣٢ : وقاتلن العدو إلى أن دفعن (كذا)
عن الحي ففعل ذلك الرجال وبقيت فيهم سنّة للآن في بلادهم وهم الذين يقال لهم
الصفحه ١٥٦ : وبجاية وسائر المغرب الأوسط وتلمسان ووهران وبلد الجريد والزاب ،
وتوفي ببونة سنة سبع وستين من السابع
الصفحه ١٧٠ :
السادس (١) فلحقوا بالصحراء وركد ريحهم إلى سنة عشرة من السابع (٢) في وقت المنتصر الموحدي وكان صبيّا
الصفحه ١٨٢ : فاستبشروا بنيل المراد.
ثم بايعوه في خامس محرم سنة ستين من الثامن (١) وجاؤوا مغربين إلى أن وصلوا إلى مكرّة
الصفحه ١٩٩ : لكونها كانت لها أملاك كبيرة في أمريكا
الجنوبية وقد تملكوا عليها سنة سبع وتسعين وسبعمائة من الهجرة
الصفحه ٢١٥ : أن أذعنوا له بالطاعة.
ثم فردينة فيليب
الأول تولى سنة ثلاث وعشرين وتسعمائة (١) بعد خلع الذي قبله
الصفحه ٢٣٢ : آخرهم وتولى بموضعه سنة كاملة. وخلعه بنوا وطاس
فبقي المغرب بأيديهم ثمانين سنة.
وأولهم أبو عبد
الله محمد
الصفحه ٢٨٧ :
بابنته هكذا قيل والله أعلم.
الباي الحاج خليل
ثم / الحاج خليل
باي تولى سنة خمس وثمانين ومائة وألف