الصفحه ١٤٣ :
ومن إدريس كان
إدريس الثاني
قبرهما في زرهون
الأثناني
مزاره فاس فيه
ثم أمره
الصفحه ١٤٤ : الحالة فزم عنه النحل لذلك ثم انصرف ولم يؤذه فقال (ص ٧٢) لعراف
ما رأى فقال له أنت طيان من أين يبلغ ابنك
الصفحه ١٤٧ : لها أحد ولا يكلمها بسوء. وكذا حفيده المنصور في أيامه مثله وقد ابتدأه
المرض الذي مات منه في سنة ثمان
الصفحه ١٥١ : وجامع حسان ومنارته حال جوازه
للأندلس ثم رجع لمراكش سنة أربع وتسعين منه (٢) وأخذ البيعة لابنه الناصر
الصفحه ١٧٣ : وزاد لتلمسان فحاصرها شديدا وأدار محلاته بها
وجاءه بها محمد بن عبد القوي إعانة ثم سرحه لأهله ولم ترتحل
الصفحه ١٨١ : فصارت الخلافة للسعيد وبقي تسعة
أشعر ثم خلعه منها عمه أبو سالم إبراهيم بن أبي الحسن المريني في منتصف
الصفحه ١٩٦ :
ربيع الثاني سنة
إحدى عشر من العاشر (١) بعد ما ملك خمسا وأربعين سنة واثنين وعشرين يوما.
ثم أخوه
الصفحه ٢٠٨ : صفورة ، أقوال ثلاثة. وكان
اجتماع الإسبانيين على ملك واحد سنة ثمان وثمانين وثمانمائة من الهجرة
الصفحه ٢١١ :
غزو المرسى الكبير ووهران
ثم جهز جيشا
لوهران وغزاها فملك برج مرساها في أول ربيع الثاني سنة إحدى
الصفحه ٢١٤ : هبرة دوابهم وأثقالهم ومن ثم سمي سيدي عبد المؤمن
بحمّال الويدان (ص ١٥٣) للآن. ووقائع هبرة مع الإسبانيين
الصفحه ٢١٥ : . ثم غزا الإسبانيون بني شقران برمال عين أبوس الشرقية على يد جبور بن حسنة
من أولاد سيدي محمد بن حسنة
الصفحه ٢٢٢ :
انهدم منها ونصب
عليها المدافع وعلى سائر الأبراج وعين أربعمائة أسير من الكفار لهذا البناء ثم أنه
الصفحه ٢٢٣ : ثلاثة أيام سنة ثمان وأربعين وتسعمائة (١) ، ورست وقت العصر من يوم الخميس في جون تمانتفوس (٢) ، الموالي
الصفحه ٢٢٦ :
حملة الإسبان على تونس
(ص ١٦٤) / ثم غزوا
تونس سنة سبع وستين من العاشر (١) فأخذوها عنوة من يد
الصفحه ٢٢٩ : للمسلمين والغارات (ص ١٦٧) عليهم لأرجمنك شديدا.
ثم كارلوص الثاني
وهو شارل الثاني تولى سنة اثنين وثمانين