الصفحه ٣٠٦ : ، وجمع بها أهله وأولاده وجعلها مثواه. وقد ألفى
بها وقتئذ الفارس القائد أبا محمد بالحضري بن إسماعيل
الصفحه ٦٨ : ، المقطوع بولايته على الإطلاق سيدي محمد بن عمر الهواري ثم
المغراوي (٢) فهو قطب الأولياء ، ورايس الزّهاد
الصفحه ٦١ : المهادنة والجهاد ،
وقام بسفارة إلى إسبانيا ثم إلى الجزائر صحبة خاليه : عمارة ابن موسى ، ومحمد بن
ناصر ، في
الصفحه ٢١ :
كيف مال محمد بن
الخير بن خزر المغراوي إلى الشيعة ، والتحق بالمعز لدين الله الفاطمي في القيروان
الصفحه ١٠٠ : : PELLECAT في مجلة جمعية الجغرافية والآثار لمدينة وهران في نفس العام ،
حققها ونشرها الأستاذ محمد بن عبد
الصفحه ٢٧ :
السادة السيد
الأعرج بن محمد بن فريحة من أولاد سيدي محمد بن يحيى ... ولما عقدوا له البيعة ...
قال
الصفحه ١١٨ :
ودوّخ المغرب
الأوسط تدويخا عظيما ووالده محمد بن خزر لم يفارقه في كل ذلك. واتصلت يده بيد موسى
بن
الصفحه ٢٣٣ : محمد
بن عبد الله صاحب التئاليف (كذا) العديدة ، ثم ابنه اليزيد ، ثم أخوه مولاي سليمان
، ثم مولاي عبد
الصفحه ٦٣ : الباي محمد بن عثمان الكبير الكردي
وعين مساعدا لرئيس رباط إيفري بوهران خلال الحصار الثاني عليها ، عام
الصفحه ١٨٨ : فاستجاش بني مرين فبعث معه السلطان أبو العباس أحمد
المريني زيان بن محمد الوطاسي بجيوش عظيمة وجاءوا لتلمسان
الصفحه ١٤٢ : المصامدة أيضا فهو أبو عبد
الله محمد المهدي بن تومرت الملقب أمغار أيضا ابن عبد الله بن وجليد المرغاتي أو
الصفحه ١٨٦ : وانسريس إبراهيم بن محمد ، وإلى شلف عطية بن موسى
، وإلى المدية وادفل بن عبّ ، وإلى تدلس ابن راشد ، وإلى
الصفحه ١٣٠ : ابنه إدريس الأصغر ، ثم ابنه محمد بن إدريس ، ثم ابنه علي ابن محمد ، ثم أخوه
يحيى بن محمد ، ثم ابنه يحيى
الصفحه ١٤٦ : وخمسمائة (١) عن مائة وثلاثين سنة.
قال ابن رزقون كنت
في العلماء الذين جمعهم عبد المؤمن بن علي سنة خمسين من
الصفحه ١٤٨ : ، نصره الله قريب ، فبعث له
جيشا فقتلوه وأتوا له برأسه لمراكش. ثم قام عليه بغمارة يوسف بن منفقيد سنة إحدى