الصفحه ٢٩٣ : الوقاد ، العلامة الماهر أبي راس محمد
بن الناصر والحافظ البارع ، العلامة الجامع ، السيد مصطفى بن عبد الله
الصفحه ٢٨ :
في تلك العسة
رجلان أحدهما يقال له محمد بن خوجة الزمالي والآخر يقال له أحمد بن حطاب الدايري ،
وهما
الصفحه ٢١٧ : الله محمد بن المسعودي حفيد رضوان العلج
في أربعة عشر ألفا فدخلوها عنوة ومكثوا بها نحو الشهرين وخرجوا
الصفحه ١٣٦ : مرّ إلى أن توجه لتلمسان فأتبعه لها ودخلها تاشفين سنة تسع
وثلاثين وخمسمائة (٥) ونزل عبد المؤمن بن علي
الصفحه ٢٥٩ :
لهذه الواقعة المنصور بالله أبو الفتوحات سيدي محمد بن عثمان باي الإيالة الغربية
وتلمسان ثاني بايات وهران
الصفحه ٢١٥ : ، والعزايزة أولاد العزيز ويقال له عبد العزيز بن
هبرة ، والدواودية أولاد داوود بن هبرة ومنهم السيد محمد ابن
الصفحه ٢٢٦ : خامس عشر رمضان تلك السنة ثم أقلع عنها. ونظم
أبو زيد عبد الرحمن بن محمد بن موسى التلمساني في ذلك قصائد
الصفحه ١١٦ : وهي سنة ثمان
وتسعين ومائتين (٣) بأمر أبي حميد داوس بن صولات ويقال له داوود عامل تاهرت.
(ص ٤٠
الصفحه ١٨٢ : فسمع أهل وطن تلمسان
فأتوه من كل حدب ينسلون (كذا) ثم زادوا لتلمسان وبها محمد بن أبي عنان فنزلها
وحاصرها
الصفحه ٢٧٦ : الخدمة وصير أكبر أولاده بن عودة بمحله بموافقة باي الوقت على ذلك.
ومحمد بن إسحاق المسراتي جدّ أبي الشلاغم
الصفحه ٢٧٨ :
الباي يوسف المسراتي
ثم أخوه يوسف بن
يوسف بن محمد بن إسحاق المسراتي تولى يوم موت أخيه مصطفى أبي
الصفحه ١٦٥ : زيان محمد بن أبي سعيد ونهض لحرب عدوه غير أنه
عاجلته المنية في أثناء الحصار لمرض اعتراه.
ثم أخوه أبو
الصفحه ٢٩٥ : ، والفساد
، السيد محمد باي بن عثمان باي وفقه الله ، في أوائل محرم الحرام سنة ست ومائتين
وألف ، لتمام المرام
الصفحه ٢٦١ :
منصة الرضوان
والمشيد رايات الإيمان والباسط مهد العدل والأمان ، الباي السيد محمد بن عثمان ،
باي
الصفحه ٨٠ : ٣٩٩ ه (نوفمبر ـ ديسمبر ١٤٩٣ م).
فدفن هناك وبني على قبره ضريح يحتفل به الناس كل سنة. وفي عام ١٩٧٩