الصفحه ١١٧ : فإنه قال في أخباره أن إدريس بن عبد الله لما نهض إلى
المغرب الأوسط سنة أربع وسبعين ومائة (١) تلقاه محمد
الصفحه ١٨٩ : وما وراءها من الجزائر ودلس إلى حدود بجاية فملكها تلك السنة
وانقرضت دولة بني عبد الواد من المغرب الأوسط
الصفحه ١٤٠ : وبالمكانة
العظيمة عند يوسف بن تاشفين فلذلك زوّجه من ابنت عمه غانية فأتت معه بولدين وهما :
يحيى ، ومحمد
الصفحه ١٧٦ : حمامة بن محمد بن ورزين بن فلوس ابن كرماط بن مرين فدوّخ المغرب بأجمعه وحاصر
تلمسان مدة حصرا شديدا وبنى
الصفحه ٦٠ : عبد
المؤمن بن علي الكومي الموحّدي سنة تسع وثلاثين من القرن السادس (٢) ولو رءا (كذا) بناءها صاحب تاريخ
الصفحه ٣٦٦ : اللبيب ، الشريف العدل السيد محمد بن الحبيب الغربي ثم
البو عمراني أحد أولاد سيدي عمارة أهل السر الرباني
الصفحه ٢٩٨ : قرادة فإذا تولى قدور بن
إسماعيل الكبير فإنه يتولى مصطفى بن قرادة وإذا تولى محمد الزحاف ولد الشريف الكرطي
الصفحه ١١٩ : (ص ٤٢) من سبهم للشيخين
أبي بكر وعمر رضياللهعنهما ، ورفضهم للسنة واتباعهم للبدعة ومدحهم لعلي بن أبي
الصفحه ٣٦٨ : بالبيان سنة ست وأربعين ومائتين وألف (٢) ، بالثبات فحملوه للمشرق وبقي به إلى أن مات.
رأي محمد بن يوسف
الصفحه ٢٨٩ :
اعتناء شديد بالجهاد ولم يفز منهم بالفتح الأول إلّا أبو الشلاغم المسراتي.
الباي محمد بن عثمان الكبير
الصفحه ٩٥ : محياي ، العالم الربّاني ، الشريف الحسني أبو عبد الله
محمد بن يوسف الزياني / في (ص ٣١) الفصل الثالث من
الصفحه ١٨٧ : اعتناء بالعلم وأهله في الغاية. وفي وقته كان شريف
العلماء وعالم الشرفاء أبو عبد الله محمد بن أحمد بن علي
الصفحه ٣٢٨ :
الباي محمد بن عثمان الرقيق والمسلوخ أبو كابوس
وحروبه مع الدرقاوي
ثم الباي محمد بن
عثمان الشديد
الصفحه ١٠٩ : الضابط الموثّق
المؤلف الشريف الحسني الصمداني (ص ٣٧) الربّاني ، العلّامة السيد محمد بن يوسف
الزياني. فهو
الصفحه ٢٦٦ :
من بعد سكنى؟؟؟
والدين في وكس
ولما اصطلح الأمير
محمد بن عثمان مع نصارى وهران ، على رفع