الصفحه ١٩٨ : ، قيل أنهم الفرس وملوكها مدة ثم اليونانيون نسبة لجدّهم يونان بن يافث
، ثم القرطاجيون ، وبنوا بها مدينة
الصفحه ١٣٧ : وهي ليلة تسع وعشرين من رمضان سنة / تسع (ص ٦٣) وثلاثين وخمسمائة (١) ففرّ أمامهم وكان بجبل عال منيف على
الصفحه ٢٢٠ : حسن خير الدين
بن المدلية أول باشة بالجزائر الحرب وأدامه معهم إلى أن فتح البرج عنوة سنة ست
وأربعين من
الصفحه ٢٣١ : زاويته ورجعوا لوهران وبقي بها مع بناته سنة كاملة / ثم
فدى وفدى إحدى بناته أبو عزة بن حميدة (ص ١٦٩) شيخ
الصفحه ١٥ : الأول :
فيمن بنى وهران ، وفيمن أمر ببنائها وأي تاريخ بنيت فيه.
وبه ٨ صفحات من ٤
إلى ١١.
المقصد
الصفحه ١٧٠ :
السادس (١) فلحقوا بالصحراء وركد ريحهم إلى سنة عشرة من السابع (٢) في وقت المنتصر الموحدي وكان صبيّا
الصفحه ٢٥٠ : العلامة أبو العباس أحمد بن القاضي الزواوي ذلك كتب لسليم سلطان الترك بذلك
وسأله النجدة والإقدام فبعث
الصفحه ١٤٩ : ألمه ومات بالطريق قرب
الجزيرة قاصدا مراكش يوم السبت ثاني عشر ربيع الثاني سنة ثمانين وخمسمائة (١) عن نحو
الصفحه ١٧٢ : بين ذلك من الحصن
والقرى والبروج وخطب له على جميع منابر الغرب فهو أول ملك حما (كذا) الإسلام من
بني مرين
الصفحه ٧٣ : إياها كان سنة أربعة أو خمسة عشر من القرن العاشر (١) وسبب دخولهم لها وتملكهم بها دعاء الشيخ الهواري عليها
الصفحه ٢٢٩ : للمسلمين والغارات (ص ١٦٧) عليهم لأرجمنك شديدا.
ثم كارلوص الثاني
وهو شارل الثاني تولى سنة اثنين وثمانين
الصفحه ١٦١ : إليه كل سنة ، وأمرهم إلى كبيرهم
جابر بن يوسف بن عم زيان والد يغمراسن بن زيان وكان وإلى تلمسان أبو سعيد
الصفحه ١٧٩ :
لابن خلدون ،
والمخزومي ، / على ما للحفاظ الثلاثة : أبي راس المعسكري ، (ص ١٢٠) وموسى بن عيسى
الصفحه ١٧٥ :
يغمراسن بخمس سنين
كما في الخبر المعرب. وحمل إلى رباط الفتح من بلاد العدوة ودفن بمسجد شالة منها
كما
الصفحه ٧٠ : وهران وهذا قليل في
حق الأولياء.
ومنها أن السلطان
أبا فارس عزوز بن السلطان أبي العباس أحمد الحفصي الملك