الصفحه ٢٥٣ :
مراد سنة اثنين
وثلاثين منه ، ثم أسراف سنة أربع وثلاثين منه. ثم حسن سنة ثلاث وخمسين منه. ثم حسن
الصفحه ٢٥٥ :
منه. ثم مراد سنة
أربع وثلاثين منه. ثم إبراهيم سنة أربع وثلاثين منه. ثم حسين سنة أربع وثلاثين
منه
الصفحه ٢٥٤ :
عشرين شوال سنة
ثمان وستين وتسعمائة (١) كما أن الصحيح أن حسين بن خير الدين تولى سنة سبعين من
العاشر
الصفحه ٢٥٢ : كثيرا وكانت له مكاشفة كثيرة حتى أن البعض من
الناس أراد اغتياله بمداخلة غلام له فكوشف له عن ذلك وانتقم
الصفحه ٢٥٦ :
سنة اثنين وعشرين
من القرن الثاني عشر. ثم بابا محمد سنة ثلاثين منه. ثم بابا عبدي سنة ست وثلاثين
منه
الصفحه ٢٠٩ :
بالرجوع لذلك
الدين ، وأنّ من تنصّر من المسلمين يوقف حتى يظهر حاله ، وأنه لا عقاب على من قتل
الصفحه ٢٢٢ :
انهدم منها ونصب
عليها المدافع وعلى سائر الأبراج وعين أربعمائة أسير من الكفار لهذا البناء ثم أنه
الصفحه ٢٠٢ : على مرحلة من تونس. ثم قال صاحب بهجة الناظرين وآية المستدلين ، أن عدد
أنهار الدنيا الكبار مائتان وسبعون
الصفحه ٣٢٨ : ء كالمخزن ولا يلبس لباس الأتراك في غالب أحواله كغيره من البايات ، وأما
كنيته بأبي كابوس فلأنه كان يحمل
الصفحه ١٨٥ :
يا من أعاد
لللّام بعد ما يئست
موسى وقرّبه في
المرسلين نج
يا
الصفحه ٢١٣ :
سيق فرجعوا عنهم.
ثم غزوهم بسيدي الأخضر من بلاد حميان فكان القتال بين الفريقين شديدا وصبر لهم
هبرة
الصفحه ٢٢٨ :
أتاها باشا
إبراهيم وسط حادي
من القرون من
بعد الألف للوطس
قام
الصفحه ٢٣٧ :
ففتحت سنة تسعة
عشر
ومائة من بعد
ألف تعتبر
في سادس العشرين
من
الصفحه ٣٠٩ :
ابن ثمانية عشر
سنة على ما قد قيل ، وقيل غير ذلك من الأقاويل وبقي في الملك ثلاثة أعوام غير كسر
الصفحه ٣١١ :
مع ما انضم إليهم
من بني شقران وصيروه غبرة ، وقد تعرضوا له وهو سائر ، وتكلم المدفع الرّباني فيه
من