الصفحه ١٢٧ : موقعا عظيما وأسر من أعيانهم نحو ألفي رجل فمنّ
عليهم المظفر وصاروا من جملة جنوده. وفرّ زيري في شرذمة من
الصفحه ١٣٤ :
وجدة وبني يزناسن
وتلمسان فلقيه بها ملكها العباس بن بختي المغراوي بجيشه من بني يفرن ومغراوة فقتله
الصفحه ١٤٦ : وخمسمائة (١) عن مائة وثلاثين سنة.
قال ابن رزقون كنت
في العلماء الذين جمعهم عبد المؤمن بن علي سنة خمسين من
الصفحه ١٥٤ : جماعة من أهل مراكش وانضم
إليهم العرب ووثبوا عليه بمراكش فهرب للجبل ثم زاد العرب المعقل بفج عبد الله من
الصفحه ١٧١ :
بالمغرب عبد الحق بن محيوا وكان فاضلا صالحا متبركا به وهو الذي استخلص الملك من
غيره لكنه لم يستول على كرسي
الصفحه ١٩١ :
ابن مسعود
الوعزاني بعد أن أظهر له الخدمة ، وقتله في بيته منتهكا منه أعظم الحرمة فعاجله
الله
الصفحه ١٩٤ : . فقام عليه أخوه أبو يحيى زكرياء ابن أبي حمّ موسى بن
يوسف سنة ثمان وثلاثين من التاسع (١) فبايعه موسى ابن
الصفحه ٢١٦ :
وأمره بالغزو على
المسلمين الذين بهذه العدوة فاشتدت شوكته عليهم وأبلاهم بلاء عظيما واقتدى به من
أتى
الصفحه ٢١٩ : للمزوال منصور بن عالم من عند كبير ترك تلمسان يسئله (كذا) أن يدع جيش
الترك يذهب من تلمسان للجزائر ولا يتعرض
الصفحه ٢٣٠ : . وذلك سنة ثماني وتسعين وألف (١) من هجرة من له كل العز والشرف والوصف ، فلقد كان من أسد
الإسلام ، الناصر
الصفحه ٢٣٥ : ، يوم الجمعة
منسلخ ذي القعدة الحرام ، سنة ثمانية عشر من القرن الثاني عشر (٣) بلا انصرام ، بعد عزل الباشة
الصفحه ٢٥٧ :
اثنين وعشرين سنة.
وفي السنة الثالثة من توليته وهي سنة ثلاث وأربعين ومائة وألف (١) جهّز يعني فيليب
الصفحه ٢٥٩ : البحر ومات منهم ما لا يحصى عدده إلا الله تعالى ورجعوا
مغلولين خائبين لم ينالوا خيرا واستشهد من المسلمين
الصفحه ٢٩٤ : والمعارف والتحصيل ،
الشريف الجميل ، الذي هو أنجب من كل من حثّوا في طلب العلم ولحّوا ، السيد مصطفى
بن عبد
الصفحه ٢٩٧ :
التلاوي نوبة
ابتدئت (كذا) من هاذين. توفي الباي رحمهالله ببلاد صبيح حال إقباله من الجزائر على