الصفحه ٣٦٤ : تلمسان ، والوشاة ساعون به لدى الباي بوهران ، فبعث له أناسا يأتوه به ،
وكل من يصله لا يخبره بشيء من مطلبه
الصفحه ١٣ : منه التي تحمل رقم ٢. ويعرف عن الناس في الناحية الغربية بالآغا المزاري.
وكان أبوه الحاج محمد المزاري
الصفحه ١٦ :
الأحمر في كتابة الكلمات الأولى أو الحروف الأولى للكلمات في بداية الجمل والفقرات
التي من المفروض أن تكون
الصفحه ٣٢ :
١ ـ المخاليف :
نسبة إلى جدهم مخلوف ، وأصلهم من بني زروال.
٢ ـ القدادرة :
نسبة إلى جدهم قدور بن
الصفحه ٤١ :
الثاني : في ذكر
بعض أوليائها بحسب الاستطاعة والتعرض بالذكر إلى من هو منهم شريف.
الثالث : في ذكر
الصفحه ٤٤ : توسعا كبيرا استغرق (٢٠٨) مائتين وثماني صفحات وهو
ما يعادل أكثر من ثلث المخطوط. وحاول أن يؤرخ لتاريخ
الصفحه ٤٥ : . ولا شك أنه لم يرد أن يتورط ، فاختار طريقة أخرى سجل فيها الأحداث الهامة
في العهد الأول من الاحتلال وحذر
الصفحه ٥٨ : ، في تاريخه : دليل الحيران وأنيس السهران في أخبار مدينة وهران ـ في
الفصل الأول منه ما نصه بطوله : اعلم
الصفحه ٧٤ : وأنذر تلميذه الشيخ إبراهيم التازي أهل وهران بقصيدة تاءية (كذا)
مع ما انضم لتلك الدعوة من (ص ١٨) دعوة
الصفحه ٧٩ : أندلسي كبير ، كثير التجوال ، ألف في
كثير من الأغراض الدينية ، والعلمية كالحساب والفرائض ، انتقل من بلدته
الصفحه ٨٢ :
(ص ٢٥) / ومنهم
العلامة الشريف الذي أغنى عن التعريف به ما له من شهرة وخمرة ، سيدي بختي بن عياد
دفين
الصفحه ٨٥ :
سيدي غانم ببني
وراغ فسمع به الأحلاف فرقة منهم بأنه عنده شاة من الضان مسمّنة منذ ثلاث سنين ،
فقدموا
الصفحه ٩٥ :
اعلم أيدني الله
وإياك بنوره. ونفعني وإياك بسره ووقانا من ضروره ، أن علماءها عددهم كثير. وحصرهم
الصفحه ١٠٩ :
ومنهم بوقتنا الذي
هو العام السابع من القرن الرابع عشر أستاذ الاخوان والياقوت البرهان ، فائق
الصفحه ١٢٦ : الغزالي.
وبإزائها قبر يحيى بن يونس المدفون بغرب جبل الكواكب من أرض أنقاد يقال إنه من
الحواريين الصديقيين